الصفحه ١٧٦ : مألكة (٢)
غير الذي قد
يقال ملكذب
الأصل من الكذب
، فحذف النون تخفيفا لالتقا
الصفحه ٣٢٠ : كلمة واحدة لكن يشترط لصحّة الإدغام فيهما
أن لا يكون قبل الحرف الذي (٤) تريد إدغامه ساكن صحيح ، لأنّك إن
الصفحه ١٩٢ : تعالى : (لَوِ
اسْتَطَعْنا)(١) لما سنذكره الآن ، وأمّا الذي تحريكه على خلاف الأصل
أولى فمنه ضمّ واو
الصفحه ١٨٢ :
إن السكون في مثله للوقف إجراء للوصل مجرى الوقف كما تقدّم الكلام عليه في
الوقف.
ذكر القسم الثاني
الصفحه ٢٧٧ : .
(٧) في حاشية الأصل :
الكوزة جمع كوز وهو الذي يشرب به.
(٨) الكتاب ، ٣ /
٥٨٨.
(٩) في ٢ / ٢٣١.
(١٠
الصفحه ٣٠٠ : : يغزي ويستغزي فإنّ الأصل في الرباعي مضارع أغزى أن يكون يغزو مثل يرسل
فقلبت فيه الواو ياء لسكونها وانكسار
الصفحه ٣٢٦ : قراءة أبي عمرو في قوله : ذي المعارج تعرج (٥) بإدغام جيم المعارج في تاء تعرج ، وليس بالقويّ لأنّ
الجيم
الصفحه ٣٣٦ :
ذكر حكم تاء افتعل مع الأحرف الأربعة الأول وهي :
الطّاء والظّاء والصّاد والضّاد (١)
وهو أنّ فا
الصفحه ٦٣ : إلى احرنجم بخلاف ما ذكرناه في
الأصليّة والزيادة جميعا ، أمّا الأصليّة ، فهو أنّ الخاء من استخرج فا
الصفحه ٩٧ : العاملة
في المبتدأ والخبر (٤) ويبطل عملها حينئذ نحو : إن كان زيد لقائما وكقوله
تعالى : (وَإِنْ
وَجَدْنا
الصفحه ١٠٤ :
والأمر والاستفهام فمثالهما في الخبر / جاءني زيد أو عمرو ومنه قوله تعالى
: (وَأَرْسَلْناهُ
إِلى
الصفحه ٨٦ : وكانت مذ حينئذ بمعنى في ، وإن رفعت الشهر
تعيّنت مذ للاسميّة وكان المعنى أنّ الوقت الذي حصل فيه الاستقرار
الصفحه ٢٧ : ء وحذفها هو أنّ كلّ موضع أفاد حرف
الشّرط في جزائه الاستقبال ، امتنع دخول الفاء لوضوحه في الارتباط ، وكلّ
الصفحه ٢١٧ : يوم طال (٦) ، وقال السّخاوي ما معناه : إنه غلط في جعله السين من
حروف
__________________
(١) الكتاب
الصفحه ٢٧٢ : بها لتحركها وانفتاح ما قبلها ، فمن ذلك : نحو باب
ودار لأنّ الأصل : بوب ودور كما أنّ أصل قام : قوم