الصفحه ٤٣ :
الخاتمة :
فيما
مضى طفنا في رحاب تسبيح الله تعالى من خلال حديثنا عن تسبيح فاطمة الزهرا
الصفحه ٢٣ : سورة الرعد ، والمراد بتسبيح الرعد ما فيه من الدلالة على قدرة الله وعظمته ، وتماما كدلالة الكتابة على
الصفحه ٢٠ : موت على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقالوا : كيف نعلم أنك رسول الله ؟
فأخذ كفا من حصى ، فقال
الصفحه ٢٩ : بعد شهادة حمزة ابن عبد المطلب في معركة أحد استعملت حبات من تربته وجرى الناس على ذلك إلى أن استشهد أبو
الصفحه ٣٥ : الانتقال من فعل إلى آخر في الصلاة يكون بالتكبير ، وقد ورد في فضله أنه قُرن بالتهليل في الفضل في بعض
الصفحه ١٤ : لله ، وهو : نصب على المصدر كأنه ، قال : أبرئ الله من السوء براءة ، وسبحات وجه الله تعالى جلالته
الصفحه ٣١ : لله ولا إله إلا الله ، والله أكبر ثلاثين مرة فإن أصلهن في الأرض ، وفرعهن في السماء ، وهن يدفعن : الحرق
الصفحه ٣٧ : الترف إلى طقوس صلواتهم .
وقد يكون بعض المسلمين قد اهتدوا إلى
طريقة لتجفيف الطين النقي المأخوذ من تراب
الصفحه ٤٠ : على ما يزيد
من تواضع الإنسان أمام ربه شركا وكفرا ؟ ، والسجود على ما يذهب بالخضوع لله تعالى تقريبا من
الصفحه ١٣ :
منشأ تسبيح الزهراء
قال الإمام علي عليهالسلام : « لما رأيت ما أصاب
فاطمة الزهراء من
الصفحه ٢٦ : حبات من تربته ، وجرا الناس على ذلك ١
.
وكانت فاطمة بعد شهادة حمزة تزور قبره ،
وترش عليه الماء وتصلحه
الصفحه ٣٩ : أتفاق المسلمين عليه أن
أول ما جاء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى المدينة وأمر ببناء مسجده فيها
الصفحه ١٦ : إليه والدلالة عليه .
٣
ـ ( ما ) تطلق على عامة الموجودات ما عقل
منها وما لم يعقل .
٤
ـ قال الأشاعرة
الصفحه ٣٨ : غيرها من تراب الأرض في جواز السجود عليها خلاف ما يزعمه الجاهل بهم وبآرائهم ، وأن هو إلا استحسان عقلي ليس
الصفحه ١٩ :
قال : « هو تنزيه الله عن
كل سوء » ١
.
وسئل أمير المؤمنين علي عليهالسلام : ما تفسير سبحان
الله