الصفحه ٧ :
المقدمة :
بسم
الله الرحمن الرحيم
نحمد
الله ونسبح بحمده ونكبره على نعمائه وآلا
الصفحه ١٧ :
٨
ـ وتسبيح الرعد حقيقة دلّ عليها القرآن
فنؤمن بها وأن لم نفهم تلك الأصوات ، فالله لا يُخبر إلا
الصفحه ٢٥ : بلا إله إلا
الله غفر الله له »
٤
ـ قال أيضا : « تسبيح فاطمة كل يوم
دبر كل صلاة أحبُّ إليّ من صلاة
الصفحه ٢٧ :
بشيء من التحميد أفضل
منه ، ولو كان شيء أفضل منه لَنَحَلّهُ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٣ :
الخاتمة :
فيما
مضى طفنا في رحاب تسبيح الله تعالى من خلال حديثنا عن تسبيح فاطمة الزهرا
الصفحه ٢٦ : وتُرِّمه وذلك في حياة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
.
التسبيح
والذكر :
قال الشيخ القمي رحمهالله
الصفحه ٢٨ : مستحبات الصلاة عند الشيعة الإمامية :
[ ومنها التعقيب بالأدعية والأذكار الواردة وتسبيح الزهراء صلوات الله
الصفحه ٣٥ : الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّـهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ) ٢
، وقوله تبارك وتعالى
الصفحه ٣٧ : هشام بن الحكم أنه قال لأبي عبد الله
الصادق عليهالسلام
: أخبرني عما يجوز السجود عليه وعما لا يجوز
الصفحه ٤٠ :
والجواب
: قطعا لا ، إذن جميع صلوات رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كانت على الأرض والتراب
الصفحه ٣١ :
الكريم ، فسرها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
حيث قال : «
يقول أحدكم إذا فرغ من الصلاة سبحان الله ، والحمد
الصفحه ٤١ : عليهالسلام
دون غيره ، وهي لا تعني أنه أفضل من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأنه لم يولد في الكعبة
الصفحه ٩ : كناها بذلك أبوها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وذلك لكثرة حبها لأبيها وإشفاقها عليه ، وهو نابع من
الصفحه ١٢ : واستغفر الله
غفر له وأدخله الجنة ١
.
ومن أجمل ما قرأته حول مرقدها ما قاله :
المرحوم الدكتور علي شريعتي
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم »
وعلّم الإمام موسى الكاظم عليهالسلام بعض أصحابه ، وكان يشكو الحاجة ، قل : «
سبحان الله العظيم