الصفحه ٤٩ : إلا من كيد
الزنادقة ...) (١٩)
ويقول أبو حيان
الأندلسي : (ومن روى عن ابن عباس أن قوله : (حتى
تستأنسوا
الصفحه ٥١ : الذي كتب خطأ خارج عن القرآن.
فمعنى قول عائشة :
(حرف الهجاء) ألقي إلى الكاتب هجاء غير ما كان
الأولى أن
الصفحه ٥٦ : كل
مرحلة. أما في المرحلة الأولى ، فقد رووا عن زيد قوله : (كنا على عهد رسول الله
ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦١ : يكون قد بقي من القرآن ما ليس في المصاحف
التي قامت بها الحجة علينا ... ونعوذ بالله من هذا القول ممن
الصفحه ٦٧ : ء بالنسبة إلى عدد من الأحاديث :
ومن ذلك : قول أبي
جعفر النحاس وبعضهم في آية الرجم : (إسناد
الحديث صحيح
الصفحه ٧١ : : نزلوا من السفر للاستراحة ثم يرحلون.
(٦) هذا المعنى قد
تناوله مجموعة من الشعراء ، من ذلك قول السيد جعفر
الصفحه ٧٥ : الثقلين
، وهو قوله صلىاللهعليهوآله : (إني تارك فيكم
الثقلين ما أن تمسكتم بهما لن تضلوا أبدا ، كتاب الله
الصفحه ١٥٣ : خلافا للخلاف (٢٩) ، وتجب في كلا الشهادتين ،
وقول ابن الجنيد بوجوبها في أحدهما فقط (٣٠) ، والصدوق بعدم
الصفحه ١٨٢ : على المشهور ، وبتساويهما في المنع قول ،
يشهد له
قول الصادق عليهالسلام في صحيحة زرارة : (ولا تقلب وجهك
الصفحه ١٢ : : من عندنا
يقولون في قوله تعالى : فاسألوه أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ، أن الذكر هو
التوراة ،
وأهل
الصفحه ١٣ : على أن القرآن مخصوص
بهم ، وأنهم أحد الثقلين في قول النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ : (إني تارك فيكم
الصفحه ٤٧ : (المقيمين) وعن قوله (إن
هذان لساحران) و (الصابئون) في المائدة ، فقالت : يا ابن أخي ، الكتاب أخطأوا.
وروي
الصفحه ٥٠ : ء عن ابن
عباس نحو ذلك في قوله تعالى : وقضى ربك ألا
تعبدوا إلا إياه. أخرجه سعيد بن منصور بإسناد جيد عنه
الصفحه ٥٥ : قول أنس (لم يجمعه غيرهم) أن يكون الواقع في نفس الأمر
كذلك ... قال : وقد تمسك بقول أنس هذا جماعة من
الصفحه ٦٤ :
ليس رد رواية عمرة
وعدم الثقة بها أولى من القول بنزول شئ من القرآن لا تظهر
له حكمة ولا فائدة ، ثم