الصفحه ٣٢ : في سيفه
الحمام فأبقى
عصب البيض دورها
تنعاها
رن فيها رجع
الصدى مذ
الصفحه ١٦٨ : ، وأنت ربي ، خشع لك سمعي وبصري وشعري وبشري ولحمي
ودمي ومخي وعصبي وعظامي وما أقلته قدماي (١٢٧) ، غير
الصفحه ١٦ : فيما قاله عن
أسرار قوله تعالى : (ولنبلونكم بشئ من الخوف
والجوع ... أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة
الصفحه ١٥٩ :
وقد تفسر بأمر
عدمي هو : أن لا يأتي بنية تنافي الأولى ، وشيخنا الشهيد
بنى التفسير الأول على القول
الصفحه ١٤ : سبيل المثال قوله في تفسير
آيات قصة طالوت وجالوت :
(إن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ قال : (أنت يا علي
الصفحه ٤٥ : كتاب الله ثلمة ليسدها
من بعدهم ، وخرقا يرفوه من يلحق بهم ...) (٣).
وقال الرازي : (وأما
قوله
الصفحه ٥٣ : شرح الرائية ـ بأن معنى قولها (أخطأوا) أي في اختيار الأولى من الأحرف
السبعة لجمع الناس عليه ، لا أن
الصفحه ٦٢ :
رضعات : الشافعي.
وأما القول في
تأويل (وهن مما يقرأ في القرآن) فقد ذكرنا رد من رده ،
ومن صححه قال
الصفحه ٦٣ :
يثبت إلا بالتواتر
، ولم تثبت سنة فتجعلها بيانا للقرآن ، ولا بد من القول بنسخها
لئلا يلزم ضياع شئ
الصفحه ٥٧ : علما (٣٨).
وأما قول أبي بكر
لعمر وزيد : (اقعدا على باب المسجد فمن جاء كما
بشاهدين على شئ من كتاب الله
الصفحه ١٤٩ : في الصلاة ، فقال : (أليس كان من نيته أن يكبر؟)
قلت :
نهم ، قال : (فلميض في صلاته). وتأويلها : إن قوله
الصفحه ١٥١ :
ابن زرارة (١٣) ، ولا تتعين الحمد فيهما لناسيها في الأوليين ، خلافا
للخلاف (١٤) ،
وقوله عليهالسلام
الصفحه ١٧٦ : منافاة ، لأن
هذا أحد جزئيات ذاك ، فإن حمادا إنما روى فعل الإمام عليهالسلام ، وزرارة
قوله. وأن يجعل
الصفحه ١٥ : (التأويل)
لآيات القرآن الكريم.
قال في بيان أسرار
قوله تعالى : (ويسألونك عن اليتامى قل إصلاح لهم
خير) (٢٤
الصفحه ٤٨ :
(بالاستبعاد) ، وآخر يقول : (فيه نظر) ، وثالث يقول : (لا يخفى ركاكة هذا
القول) ، ورابع يقول : (لا يلتفت