الصفحه ١٧١ : وقال له : يا محمّد الحقّ يقرئك السلام ، ويقول لك ، أحضر
عليّا ، واجعل وجهك مقابل وجهه ، ثمّ عرج جبرئيل
الصفحه ١٨٨ :
منازلكم : قدر منازلكم ، وبدل قوله : فأخذ رسول الله بيد عليّ : ثمّ أقبل على
عليّ.
ومنهم العلامة
البدخشي
الصفحه ٢٠٢ : ، ثمّ سكت ، ثمّ قال ألا إنّ عليّا ، منهم ، ثمّ سكت :
وفي (ص ٤٤ ، الطبع
المذكور) قال :
الصفحه ٢٢٨ : ! ثمّ قال : ألستم تعدّون أنّي أولى
بكلّ مؤمن من نفسه قالوا : بلى نشهد لأنت أولى بكلّ مؤمن من نفسه ، قال
الصفحه ٢٣٤ :
النّاس بالمؤمنين
من أنفسهم ، قالوا : الله ورسوله ، يقول ذلك ثلث مرّات ، ثمّ قال في الرّابعة ،
وأخذ
الصفحه ٢٤٩ : من والاه وعاد من
عاداه ثمّ أمرهم ان يبلّغ الشاهد الغائب
الحديث الثامن
حديث طلحة
روى عنه جماعة
الصفحه ٢٥٣ : عليه ثمّ قال
: أيّها الناس انّه قد كرهت تخلّفكم عنّي حتّى خيّل لي انّه ليس شجرة أبغض إليكم
من شجرة
الصفحه ٣٢٧ : الحديث عن
رباح بن الحارث بعين ما تقدم عن «مناقب أحمد» ثم قال : رواه أحمد ، والطّبراني إلا
انّه قال
الصفحه ٣٤٣ : : اللهم اشهد ثمّ قال : أيها الناس ألا تسمعون ، ألا فإن الله
مولاي وأنا أولى بكم من أنفسكم ، ألا ومن كنت
الصفحه ٣٤٨ : يقولون صنع هذا بابن عمّه ، ثمّ مضى حتّى قضى حجّه ، ثمّ رجع
حتّى إذا كان بغدير خمّ أنزل الله عزوجل : (يا
الصفحه ٣٤٩ :
مِنْ
رَبِّكَ) ـ أي بلّغ من فضائل عليّ ـ نزلت في غدير خمّ فخطب رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، ثمّ
الصفحه ٣٦١ :
البراء ان النبيّ نزل بغدير خمّ وأمر فكسح بين شجرتين ، وصيح بالناس فاجتمعوا ،
فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ
الصفحه ٣٦٢ : ء
بن عازب قال : أقبلنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في حجّة الوداع ثمّ نقل حديث الغدير فقال : فلقيه
الصفحه ٣٧٢ : صلىاللهعليهوسلم بطريق مكة وهو متوجه إليها ، فلما بلغ غدير خمّ وقف الناس
ثمّ ردّ من تبعه ولحقه من تخلف ، فلمّا
الصفحه ٣٧٤ : حجّة الوداع ونزل غدير خمّ أمر بدوحات فقممن ، ثمّ قال
: كأنّي دعيت فأجبت وإنّي تارك فيكم الثقلين أحدهما