الصفحه ٩ :
كتابتهم الجغرافية ، ولكنهم زادوا على ما كتبه بطلميوس أشياء كثيرة إلا
فيما يختص بأعالى النيل
الصفحه ١١ : والجزر اليومى والشهرى والسنوى راجع ما ذكره المقريزى فى الخطط ،
ج ١ ، ص ٥٤ ـ ٥٥.
(٤) المنوفى : الفيض
الصفحه ١٢ :
الروضة ، ص ٧٤ ؛ المنوفى : الفيض المديد ، ص ٤٠.
(٣) المقريزى : الخطط
، ج ١ ، ص ٥٦ ـ ٥٧.
(٤) المقريزى
الصفحه ١٣ : (٤).
__________________
(١) لمزيد من
التفاصيل عن مقياس الروضة راجع : المقريزى : الخطط ، ج ١ ، ص ٥٨ ؛ المنوفى : الفيض
المديد ، ص ٤١
الصفحه ٣٨ : ح.
(٣) ما بين الأقواس
ساقط من نسخة ح ، وهو كما فى نص حديث مسلم.
(٤) ورد نص هذا
الحديث فى : المنوفى : الفيض
الصفحه ٦٧ : :
كوكب الروضة ، ص ٧٤ ، مخطوط بدار الكتب المصرية ، رقم ٥٥٤ تاريخ تيمور ؛ المنوفى :
الفيض المديد ، ص ٤٠
الصفحه ١٣١ : السلام بن موسى) ت ٩٣١ ه / ١٥٢٥ م.
ـ الفيض المديد
فى أخبار النيل السعيد.
مخطوط بدار
الكتب المصرية
الصفحه ٧ :
دراسة وتقديم
تتناول هذه
المخطوطة أهم معلم جغرافى بأرض مصر ، ألا وهو نهر النيل ، شريان حياتنا
الصفحه ١٩ : «ح» ، وأثبتنا
الفوارق فى هوامش الصفحات. اللهم إلا ما تحقق لنا من خطأ النسخة «ز» فيه ، أو سقطه
منها ، فإننا قمنا
الصفحه ٤٤ : بن عبيد الأصبحى ، أنه قال
: «مصر بلدة معفاة من الفتن لا يريدهم أحد بسوء إلا صرعه الله ، ولا يريد أحد
الصفحه ٧٢ : ، فباع منها بألفى دينار ، وهى إلى الآن ما فتحت. ثم قال للملك : إن
بين السماء والأرض لبحر ، لا يناله إلا
الصفحه ٧٧ :
الشىء فيجيب عن غيره. قال : لا والله لا أجيبك إلا بما سألتنى. قال : أعرب أنت أم
نبط؟ قال : عرب استنبطنا
الصفحه ٨١ : مغيض للمياه ، فلا يكون ماؤه إلا
ملحا زجاجا. ولا يكون ماؤه إلا [كدرا](٥). وأما الأنهار فماؤها جار. ويقال
الصفحه ٨٤ : ء ، والنابعة من الأرض عشرة ، وكلها تجوز بها الطهارة بلا
خلاف. إلا الماء الذى سينعقد ملحا أو نطرونا ، فإن فيه
الصفحه ٨٦ :
فصل
لا كراهة فى
استعمال شىء من المياه عند (١) تنافى الطهارة وغيرها ، إلا فى ستة : أحدها : الما