الصفحه ٣٨ :
وفى حديث
الإسراء أن النبى صلى الله عليه وسلم قال : «لما انتهيت إلى سدرة المنتهى فرأيت
أربعة أنهار
الصفحه ٤٠ :
طوبى ، فقال : طيبى ، «فأعدت عليه فقلت : طوبى ، فقال : طيبى ، فأعدت عليه
فقلت : طوبى ، فقال : طيبا
الصفحه ٥١ :
عليه السلام. وبها النخلة التى أمرت مريم عليها / السلام بأن [تضع](١) تحتها عيسى عليه السلام. فلم يثمر
الصفحه ٥٧ : خضرته
وفى المقاييس المجعولة عليه وغير ذلك
وقد (١) تقدم (٢) أنه يخرج من جبل القمر ، على ما ذكره
الصفحه ٧٤ :
فصل
تقدم فى الحديث
ذكر الأنهار الأربعة ، وتقدم الكلام على نيل مصر.
وأما الأنهار
الثلاثة
الصفحه ٧ : المحاولات لتفسير أحواله وظواهره المختلفة ، وهذه الأمور جميعها هى
ما يطلق عليها «جغرافية النيل».
وكان
الصفحه ١٠ : بن نوح
عليه السلام عدل جانبى النيل تعديلا ثانيا بعد ما أتلفه الطوفان (١).
كما أن نهر
النيل أخذ قسطا
الصفحه ١٩ :
منهج التحقيق :
عمدنا إلى نسخة
الزكية «ز» كما أشرنا ، واتخذناها أصلا ، ثم قابلنا عليها نسخة حليم
الصفحه ٦٢ : ، وأطبق عليه
، ثم يبنى له من الهرم على قدر ما يرون من ارتفاع الأساس ، ثم يحمل فيوضع وسط
الهرم ، ثم يقنطر
الصفحه ٦٣ : مائة ذراع وأكثر. ولكل هرم
من هذه الأهرام باب / يدخل منه على [٣٥] ما وصفت.
قيل له : فكيف
بنيت هذه
الصفحه ٧٥ : ] تدعى أبو دخن (٧) ، على نحو «يوم» (٨) من قاليقلا. ومقدار جريانه من أرض الروم إلى أن يأتى
بلاد ملطية
الصفحه ٧٩ : أنهار هناك آخذة (٤) إلى بطيحة البصرة. ومقدار جريان (٥) دجلة على وجه الأرض ثلاث مائة فرسخ ، وقيل أربعمائة
الصفحه ٨٦ : بئر الناقة ، لأن النبى صلى الله عليه وسلم نهى
عنه ، وأمر بأن تكفأ القدور ، ويطرح العجين الذى عجن منه
الصفحه ٨٨ : عليه وسلم توضأ منه. ولأنه يؤدى إلى جواز التيمم مع وجود الماء ، ولأن حرمة
ماء زمزم وإن كانت لأجل أنه
الصفحه ٣٩ : قوله تعالى (طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ)(٣) أن [شجرة](٤) طوبى شجرة أصلها فى بيت النبى صلى الله عليه