الصفحه ٤٣١ : وأمره أن يؤذن ببراءة وأبو بكر على الموسم كما هو او قال على هيئته.
وقال الامام احمد : حدثنا عفان
الصفحه ٥٠٩ : : (وَأَشْرِكْهُ
فِي أَمْرِي)
فأنزلت عليه قرانا ناطقا (سَنَشُدُّ
عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُما سُلْطاناً
الصفحه ٤٣٧ :
المشركون يحضرون إلى ان قال : ثم بعث بعده عليا على ناقته العضباء ليقرأ على الناس
صدر براءة وأمره أن يؤذن
الصفحه ٢٧٢ : اثبات النصّ ، وأخذ بذكر فضائل عليّ وهذا أمر مسلّم واتّفق العلماء
على أنّها نزلت فيهم آيات كثيرة ، ومن
الصفحه ٢٠٦ : وأذنابا ،
فكان الرئيس الأمر المطاع في تلك الواقعة هو أبو بكر ، ومعلوم أن حمل الآية على من
كان أصلا في هذه
الصفحه ٢٨ : وأمره ليلة خرج إلى الغار وقد أحاط المشركون بالدار أن
ينام على فراشه وقال له : اتشح ببردى الحضرمي الأخضر
الصفحه ٤٩٠ :
نقل ما ذكره
الرّازى في تفسير هذا المقام ، مع إيراد ما سنح لنا عليه من الرّد والإلزام فنقول
: قال
الصفحه ٤٤٠ : عنه عليهالسلام
في ذلك لفظ الأمر والتكليف ، فكأنه عليهالسلام
سلم السورة اليه ليقرأها على أهل الموسم
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوسلم
فقال أنزلها الله عزوجل في الأنبياء
وأوصيائهم فانا افضل أنبياء الله ورسله وعلى وصيّي افضل الأوصيا
الصفحه ١٣٣ : يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً) ، قال على بن أبي
طالب عليهالسلام
: ما عمل بهذه الآية غيرى وبى خفف الله تعالى
الصفحه ٢٠٥ : الزَّكاةَ وَهُمْ
راكِعُونَ) ، وهذه الآية في حقّ عليّ عليهالسلام ، فكان الأولى جعل ما قبلها أيضا في حقه فهذه
الصفحه ٤٠٥ : ، حتّى التبس أمره على
كثير من العقلاء ، واعتقدوا أنّه فاطر الأرض والسّماء وخالق الأموات والأحياء كما
بلغ
الصفحه ٤٠٩ : (ج ٢ ص ١٢٤) نقل امر امير المدينة سهل بن سعد بسب على عليهالسلام
وامتناعه عن ذلك
«ومنهم» الحافظ ابن عساكر في
الصفحه ٧٥ : ربما كان أفضل عند الله وفي نفس الأمر ، بل لو اعتبر مثل هذا الخيال
الفاسد لتعذّر الأمر على النّاس في
الصفحه ١٩٢ : قال : او
ليس هارون نبيا وعلى غير نبى؟ قلت : بلى ؛ قال : فهذان الحالان معدومان في على وقد
كانا في هارون