الصفحه ٣٨٣ : في الخشونة والجمود
والاسراع في التكفير والهتك سيما في زيارة أهل القبور مع ما ثبت بالطرق الصحيحة
لدى
الصفحه ٣٩٥ :
وجذام (١) مع ذي الكلاع (٢) الحميري وقال له : اخرج واقصد بحربك همدان خاصّة ، فلمّا
علم عليّ
الصفحه ٤٢٠ :
__________________
امرة المؤمنين
بعدي لاحد غيره. ثم رفعه الى السماء حتى صارت رجله مع ركبة النبي
الصفحه ٥٦٩ :
قد علّق فيها
بمشية الله تعالى ، فلا يكون من أهل البيت جزما مع أنّها لو كانت منهم لما سألته
الصفحه ٤ :
لا يوجب الجبر للامتناع
مع أنه لو تم في المقام
لا وجب الإيجاب في العلام
الصفحه ٨ : ونحوها من فعل العبد ، وأما ما ذكره
من دليل الأشاعرة فهو مع كونه مشهورا معتمدا عليه عندهم ولهذا أيضا خصّه
الصفحه ١٥ : طرفي الممكن ، حصل ذلك الطرف ، وبالجملة القدرة الحادثة أى
قدرة العبد عند الأشاعرة صفة يوجد الفعل معها
الصفحه ١٧ :
مخلوقا للعبد (١) ، ولو قيل : إنّ مع تلك الإرادة المخلوقة لله تعالى عند تحقّق
الشّرط المذكور يتحقّق الفعل
الصفحه ٤٣ : مخلوق حسنا إلخ قلنا : بطلان اللازم ممنوع قوله : لكثرة
المؤذيات والقبائح المتحققة قلنا : هذا مع كونه
الصفحه ٦٠ :
هذه النسبة ،
فعلمنا أنّ الحق مع السواد الأعظم فتبعناهم «انتهى».
أقول
قد بينا فيما سبق
: أنّ
الصفحه ٦٤ : يصحّ أن يقال : ايت بفعل الايمان والصلاة ولا تأت بالكفر والزّنا
مع أنّ الفاعل لهذه الأفعال والتارك لها
الصفحه ٦٩ :
الحصر في قول
المصنّف ، أفعالنا ، مع أنّ استعماله القياس الغائب على الشّاهد قرينة ظاهرة على
أنّه
الصفحه ٧٩ : ،
مع أنّ جوابه هذا مبنيّ على الكسب المهدوم كما لا يخفى ، واما ما ذكره من أنه لو
كان الواجب على الله
الصفحه ٩٧ : الفعل والترك فلا يكون هو وحده مرجحا للفعل
والا امتنع ان يجتمع مع الترك إذ الترك حينئذ يكون وفي كلا
الصفحه ١١٢ : تعيّشه في كلّ يوم أن
يأخذ أجرة معيّنة على حمل قدر معيّن من الخمر مثلا من مكان إلى مكان ، فأمره سلطان
قاهر