الصفحه ٢٧ : التصرف في الملك على الوجوه القبيحة ظلم وجور ليس بعدل فالقائلون بأن لا مؤثر
إلا الله مع الاعتراف بحدوث
الصفحه ٣٠ : العطش مع حصول الدّواعي وانتفاء
الصّوارف ، فكيف تصير إعادتها جوابا ودفعا لما ذكره المصنّف؟! وأما ما ذكره
الصفحه ٩٠ :
العدل والتوحيد لنفيهم مشاركة تلك الصّفات مع الله تعالى ، وأما المشاركة التي
توهّمها النّاصب من القول
الصفحه ١٣٣ :
جورا وظلما تعالى
الله عن ذلك علوا كبيرا ، مع أنه لا يظهر وجه في خلق الاختيار في العبد وجعله
كاسبا
الصفحه ١٤٤ : تكون موجودة معه وهو المطلوب ، هذا دليل الأشاعرة على هذا المدّعى ، وأما ما
ذكر من لزوم المحالات بأنّ
الصفحه ١٥١ : والعجز من إلهيّات الشّفا : وقد قال بعض الأوائل وغاريقون (٢) ، منهم أنّ القوّة تكون مع الفعل ولا تتقدّم
الصفحه ١٥٨ : المراد أنّ القدرة وإن صلحت
الضّدّين لكنّها من حيث التّعلّق بأحدهما لا تكون إلا معه حتّى أنّ ما يلزم
الصفحه ١٦٦ : خفضه الله
أقول : لمّا ذهبت
الأشاعرة إلى أنّ القدرة مع الفعل والتّكليف لا يكون إلّا حال القدرة ، فيلزم
الصفحه ١٧٣ :
جوّزوا تكليف
المعدوم ، فهذا ينافي ما أثبته في الفصل السابق ، أنهم يقولون : إنّ التكليف مع
الفعل
الصفحه ١٩٠ :
الاستدلال على صدق مدّعي النبوّة مع هذا الشكّ فكيف يحصل الجزم بصدقه مع الجزم
بأنّه لم يفعله لغرض التصديق وأما
الصفحه ٢٤٢ : ما ذكره من
تتمّة الحديث فهو من إضافاته ومخترعاته التي لا تروج إلّا على جاهل مثله ، مع ما
فيه من لزوم
الصفحه ٢٧٤ : وتضجّره منفر في العادة عن حضور دعوته وتناول طعامه ، وقد
يقع مع ما ذكرناه الحضور والتّناول ولا يخرجه من أن
الصفحه ٢٩٩ : .
ومنها ما دل على انه لا يجوز عن الصراط
يوم القيامة الا من كانت معه براءة بولاية على عليهالسلام
(فمنها
الصفحه ٣٣٣ :
استدلّ به على هذا
المطلب من لزوم القبح العقلي مع أنا غير قائلين به ، ففيه أنّ المصنّف لم يستدل
على
الصفحه ٣٦٣ : مع أنّ الأصل ليس بثابت ، لأنّ الشيعة ينكرون ذلك كمال
الإنكار ويقولون : إنّ النبيّ