__________________
فممن صرح بتواتره العلامة الشيخ جلال الدين عبد الرحمن السيوطي في كتابه الازهار المتناثرة في الأحاديث المتواترة
ومنهم العلامة الجزري في أسنى المطالب ، حيث قال : انه حديث صحيح رواه الجم الغفير
عن الجم الغفير
ومنهم الشيخ العلامة جمال الدين النيسابوري في الأربعين ، حيث قال : حديث الغدير تواتر عن امير المؤمنين وهو متواتر عن النبي (ص) رواه جمع كثير وجم غفير من الصحابة ومنهم صاحب كتاب السراج المنير في شرح الجامع الصغير في أحاديث البشير النذير ومنهم العلامة الشيخ ضياء الدين صالح بن المهدى المقبلى في كتاب الأبحاث المسددة في الفنون المتعددة ، حيث قال بعد ذكر حديث الغدير ما لفظه : وطرقه كثيرة جدا ولذا ذهب بعضهم الى انه متواتر لفظا فضلا عن المعنى
ومنهم العلامة الشيخ ابن كثير الشامي في تاريخه عند ترجمة محمد بن جرير الطبري وانه رأى كتابا جمع فيه أسانيد هذا الحديث في مجلدين ضخمين
ومنهم العلامة السيد محمد بن اسماعيل بن صلاح الدين الأمير ، قال في كتابه الروضة الندية في شرح التحفة العلوية : وحديث الغدير متواتر عند اكثر أئمة الحديث.
ومنهم الميرزا مخدوم بن مير عبد الباقي الشريفى الحنفي المتعصب في كتاب نواقض الروافض.
ومنهم القاضي سناء الله الهندي الپانى پتى في كتاب السيف المسلول على ما نقله آية الله في الورى وسيفه المنتضى الذي عقمت أشكال الدهر أن تلدن بمثله سيدنا ومولانا المير حامد حسين الموسوي اللكنهوي الهندي في كتابه «عبقات الأنوار».
ومنهم شمس الدين التركمانى الذهبي ، حيث انه بعد معلومية حاله من التسرع في تضعيف الأسانيد حكم بكون هذا الحديث متواترا وجعل يتكلف في دلالته ويحمله على محامل بعيدة.
ومنهم العلامة ابو القاسم عبيد الله بن عبد الله الحسكاني النيسابوري الرازي صنف كتابا