الصفحه ٥٥٤ : مينمايد ، خصوص
كتبي كه معتبر باشد وتا بحال طبع نشده مثل عوالم كه از كتب معتبر شيعه وصاحب آن در
كمال جلالت
الصفحه ٦٢ : ،
نسبت اليه رسائل وكتب وكلمات في كتب المتصوفة ، منها كتاب الجامع الصغير وكتاب
الجامع الكبير وكتاب الفرائض
الصفحه ٨٩ : في الطنبور نغمة أخرى من
الاتحاد والحلول والتناسخ وإباحة المحارم كما عزيت إليهم في كتب السير والتواريخ
الصفحه ١٠٢ : في الفقه والكلام مع أبى حنيفة وغيره من المشاهير ،
ويعد في كتب التراجم من عقلاء المجانين ، لأنه كان
الصفحه ١٢٠ : نفسه من كتب الأشاعرة ومن
فضلات المعتزلة ، ومثله مع المعتزلة في لحس فضلاتهم
الصفحه ١٢٩ : ج ٢ ص ٢٥ ط مصر) ومن أمثال المولدين : فر من المطر وقعد تحت الميزاب.
أقول : ويظهر من بعض كتب الأمثال : أن
الصفحه ١٥٤ : عنه في كتب الحنفية
بالإمام الأعظم تارة والامام المعظم أخرى وامام العراق ثالثة ، أخذ الفقه والحديث
عن
الصفحه ١٥٩ : كذب كما لا يخفى ، على أنّ دعوى الإجماع في ذلك
مردود بما ذكره الرّازي في بعض كتبه حيث قال : عند عدّ
الصفحه ٢١٨ :
الوقوف على تفصيل حاله فليراجع كتب التراجم والرجال والسير.
(١) هو أبو المنذر
هشام بن محمد بن السائب
الصفحه ٢٢٠ :
سنة ١٢٨ ، ويروى عن ابن عباس ، وأبي سعيد الخدري وخلق ، وعنه جماعة وفي بعض الكتب
أنه يروى عن مولانا
الصفحه ٢٢٢ : : ان كتبه زادت على مائة وخمسين ، منها الاصابة في تمييز الصحابة وقد طبع مرات
، وتهذيب التهذيب في مجلدات
الصفحه ٢٥٢ : طول عمره
__________________
(١) لا يذهب عليك ان
المتقدمين من أرباب الكتب قد يعبرون بعلم الاحاجى
الصفحه ٢٦٨ : الشيخ أبو بكر
محمد بن ابراهيم المشتهر بابن المنذر النيسابوري المتوفى سنة ٣١٨ وله كتب كتاب
الاشراف على
الصفحه ٣٦٠ : الإرشاد وشرح
المشكاة وكف الرعاع عن محرمات اللهو والسماع وغيرها من الكتب والرسائل وقد طبعت
جلها ، ثم
الصفحه ٣٧٠ : الفقه والحديث والاحكام
والاخبار ، وله ستة صناديق مملوة من الكتب يحمل كل واحد من الصندوقات حاملان من