الصفحه ١٧٧ :
من مشايخه من
الشّيعة ، وتقرّر بينهم أنّ هذه عقائد الأشاعرة ، ثمّ لم يستحي من الله ومن
النّاظر في
الصفحه ٢٦٦ : .
واما من طرق العامة فالروايات في النهى
عنه كثيرة ، وقد عقد الشيخ عبد السلام بن تيمية الحراني في كتاب
الصفحه ٣٣٢ : ونحوها من الصفات في الخليفة والمعوّل الأعظم العقل وحسن
الايالة ممّن كان متوسّطا في الباقي بعد أن لا يكون
الصفحه ٣٧٨ : أرسله عمر من اليرموك مع خيل العراق الى سعد كتب اليه بذلك فشهد
القادسية وأبلى بلاء حسنا وقام منه في ذلك
الصفحه ٢٣٦ : باللّعب والصور ، والاشارة إلى الإتيان بها دون
المنع عنها ، لا في تجويز لعب عائشة بها حتى يجاب بأنها كانت
الصفحه ٤٨٢ :
قال النّاصب خفضه الله
أقول : أماما ذكر
من إجماع المفسرين على أنّ الآية نزلت في عليّ فهو باطل
الصفحه ٢٣٥ : حرمة في عمل اللّعبة على هيئة الخيل
بل هذا في الإنسان ، وقيل في ما عبد من الحيوانات والملائكة والإنسان
الصفحه ٢٥٤ : الناصب ، لكن مجموع ما ذكره من الجمل
__________________
جمع الجوامع في
اصول الفقه للتاج السبكى ، وكتاب
الصفحه ٤٣١ : الخوارزمي في جامع المسانيد ذكر عن عدة كثيرة من الصحابة الحديث كما في كتاب
الطرائف لجمال السالكين ونقيب
الصفحه ١٧٠ : من لزوم تحصيل الحاصل فهو ممّا ذكره الشارح
العضدي في هذا المقام بعبارة أخرى ، وهي لزوم إيجاد الموجود
الصفحه ٣٤٧ : وثلاثين ، روى عن محمد
بن عمارة بن خزيمة بن ثابت من وجوه قد ذكرتها في كتاب (الاستظهار) في حديث عمار
قال ما
الصفحه ٨١ : فلأنّه يلزم منه أن يكون الله تعالى
أوجد أى خلق تلك الأفعال من دون قدرهم ودواعيهم حتّى يوجد الكتابة
الصفحه ٧٦ : نزّه الله تعالى
نفسه عن ذلك في كتابه العزيز فقال : (أَفَنَجْعَلُ
الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ ما
الصفحه ١٣٠ :
والملام لما مرّ ، وسيجيء إليه الاشارة في كلام المصنّف قدسسره من أنّ العبد إن استقلّ بإدخال شيء في الوجود
الصفحه ٢١٩ : منها عن غيرها ، وقال العلامة الجليل ابن النديم في كتاب الفهرست :
ان الواقدي كان شيعيا حسن المذهب متقيا