الصفحه ٢٠١ : شهادته في الدّين القيّم إلى يوم القيامة ، وهذا
__________________
(١) هو أبو بكر
الباقلاني صاحب كتاب
الصفحه ١٢٩ :
كالهرب من المطر
إلى الميزاب (١) إذ قوله به مشتمل على جميع مفاسد الجبريّة مع ارتكاب أمر
زائد غير
الصفحه ١٨٧ :
يجوز لهؤلاء نسبة
الله سبحانه إلى مثل هذه النقائص ولا يخشى ربه؟ وكيف لا يخجل منه غدا يوم القيامة
الصفحه ٤٧٨ : يترك النظر والتأمل بالتعمل في الشواهد والأدلة التي قد مناها
وما سيأتي ويتبع من يعبر عنه بالسلف وينسلك
الصفحه ٩٦ :
في الشّرح (١) القديم للتجريد ، ويستفاد من كلام الشّارح الجديد (٢) أيضا يوجب الفعل ، وحيث اخترنا
الصفحه ٢١١ : نظروا إلى حال أبي بكر
وعمر وعثمان وأنّه يلزم من عدم العصمة في الواقع عدم صلاحيتهم لأن يكونوا خليفة
الصفحه ٥٢٦ : أرق منها ، فوضعتها بين يديه فقال : أين ابن عمك وابناك ،
فقالت : في البيت ، فقال : ادعيهم ، فجاءت الى
الصفحه ٣٠٢ : ويكبر شأنه ، يمجد كرمه ويديم ذكره ، يؤكد ميثاقه
ويحكم عقد طاعته ، وينصح له في السرو العلانية ويدعو الى
الصفحه ٤٠٤ : والإحسان وتفقد الفقراء حتى أن لزمهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة لم
يؤخروه الى الفراغ منها (انتهى
الصفحه ٢٢٤ : في هذا المقام ما روى (١) في كتاب عيون أخبار الرّضا عن المأمون العباسي أنه قال
مخاطبا لواحد (٢) من
الصفحه ١٢ : ، فلا يلزم ما توهمه الناصب من نسبة كل العقلاء إلى
إنكار الضرورة
__________________
(١) هذه مصطلحات
الصفحه ١٠٠ : علمائهم يسئل عن هذا الرجل
كيف تنسب ما ذكرت الى مثل العلامة في كتابك أو ما تحذر من أن يقف عليه أهل الاطلاع
الصفحه ٢٤٣ : القدس إلى هذه الكراهة؟ وكيف
يجوز منه أن يوقع بملك الموت عليهالسلام ذلك وهو مأمور من قبل الله تعالى
الصفحه ٤٤٢ :
وفاطمة عليهماالسلام
، (ج ١ ص ٤١ ط طهران).
وأخبرني سيد الحفاظ فيما كتب الى من
همدان ، أخبرنى الرئيس أبو
الصفحه ١٨٣ : ويردّه ولا
يقبله بكل حيلة وينسب قائله إلى الجهل لجمود طبعه وإفناء عمره في التقليد الذي من
خواصه أن يكون