الصفحه ١٥٢ : على الوجه الذي ذكره الامام الرّازي (٣) ، فإنّ الأشاعرة يجعلون كلّ فرد من أفراد القدرة الحادثة
متعلقا
الصفحه ٣٥٦ : في غير أبي
بكر اتّفاق من الامة الوجه الثاني أنّ الإجماع منعقد على حقيّة إمامة أحد الثلاثة
أبي بكر
الصفحه ٣١٢ : الكلام في الشرائط المعتبرة
عندنا ، واما ما ذكره الناصب من اشتراط الاجتهاد فمردود بأنّ رتبة الامام أجل
الصفحه ٣٣٧ :
الحجّة ، أكانوا
يخافون من أبي بكر وعمر وهم كانوا في عقر (١) دارهم؟ وقد اجتمعوا لنصب الامام من
الصفحه ١٨٨ : مستحييا من الله تعالى أن يعتقد في الدّنيا أنّه
مع الله تعالى كالتّاجر والعامل أعطى الأعمال والآن يريد جزا
الصفحه ٢٩٠ : أمر نصب الامام الى آراء الناس كيفما أرادوا من غير اشتراط العدالة في
الزعيم ، وأما لو اعتبر في المنصوب
الصفحه ٢٧٧ : الى أن قال زيني دحلان : وقد صحت الأحاديث في البخاري وغيره وتظافرت نصوص
العلماء بأن العرب من عهد
الصفحه ٣٥٣ : الأمر لا ينقضي حتى يمضى فيه اثنا عشر خليفة ، قال : ثم تكلم
بكلام خفى على فقلت لأبي ما قال؟ قال كلهم من
الصفحه ١٧٢ : الإنسان أقرب
من المعدوم ، وقبح أمر الرّجل عبيدا يريد أن يشتريهم وهو في منزله وحده ويقول : يا
سالم قم ، ويا
الصفحه ١١٤ : كافيا في الفعل من غير احتياج الى أمر حادث
لزم قدم الفعل ، لامتناع تخلف المعلول عن العلة التامة ، وان لم
الصفحه ١٨٥ : من الامامية والمعتزلة ، وانه هل لها
عوض عند الله تعالى لأنه خلقها ومكنها وجعل فيها ميلا الى الإيلام
الصفحه ٣٣٣ : يَهِدِّي
إِلَّا أَنْ يُهْدى) ، فانّه صريح في أنّ من يحتاج في الهداية إلى أمر إلى غيره
لا يليق بالاتباع وهذا
الصفحه ٤٧١ : عليه من المعاداة والخذلان له مضافا الى دلالة هذا الدعاء في
حق على عليهالسلام
على أنه لا تجوز معاداة
الصفحه ١٦٣ :
قال المصنف رفع الله درجته
المطلب السادس عشر في المتولد ، ذهبت
الامامية إلى أنّ المتولد (٥)
من
الصفحه ١١٠ :
إيراد الامام
الرّازي لذلك على سبيل النقض إيراد غيره من الأشاعرة إيّاها على طريق الاستدلال
كيف؟ وقد