الصفحه ١٢٥ : دابة رأتها العرب وعرفتها وقتلها تابط شرا
، ومن يتلون ألوانا من السحرة والجن ، أو كل ما زال به العقل
الصفحه ٢٣٨ : ، ومنها كتاب برد
الأكباد في الاعداد ، وسحر البلاغة ، وفقه اللغة وطبع مرات ، وثمار القلوب في
المضاف
الصفحه ٢٩٨ : آل محمد مات مؤمنا
مستكمل الايمان ، الا ومن مات على حب آل محمد بشره ملك الموت بالجنة ثم منكر ونكير
الصفحه ٢٢٤ : علماء أهل السنة : وإني لأتعجب من روايتكم : أنّ النبي صلىاللهعليهوآله قال : دخلت الجنة فسمعت حس (خفق
الصفحه ٢٩٤ : بالرسالة وقسم
منها يتوقف عليه النجاة الأخروي فقط ، والتخلص عن عذاب الله والفوز برضوانه
والدخول في الجنة
الصفحه ٢٩٩ : الروايات الدالة على
ان الجنة لا يدخلها الا من جاء بجواز من على.
(فمنها) ما رواه
الخوارزمي عن ابن عباس قال
الصفحه ٦٤ : والجنون ، ويقولون : إنّك تعلم أنّه لا يقدر على ذلك ثمّ تأمره به ، ولو
صحّ هذا لصحّ أن يبعث الله رسولا إلى
الصفحه ١٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الحياء من الايمان والايمام في الجنة ، والبذاء اى الفحش من الجفاء والجفاء في
النار. وروى عن أحمد
الصفحه ١٢٦ : في
جنّة (٣) عالية قطوفها دانية والله تعالى يجازيه «انتهى».
أقول
قد مرّ بيان أنّ
الأشعري في ذلك
الصفحه ١٧٩ : بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ
الصفحه ١٨٠ : الأنبياء في النار والأشقياء في الجنّة كان ظالما جائرا
فافهم ، وأما ما ذكره من مثال الموت من الجوع فلا يغني
الصفحه ١٨١ : غير ذنب ، وأنّه خلق خلقا للنّار
، فلا تنفعهم الطاعة ، وآخر للجنّة فلا تضرّهم المعصية فلا تسكن نفس مطيع
الصفحه ١٨٤ :
ولا تقس بالجرح والتداوى
فبالثواب ارتفع التساوي
وليس مثل الفوز بالجنان
الصفحه ١٩٣ :
شاهدة بذلك كقوله تعالى : (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (٣) و (مِنْ أَجْلِ
الصفحه ٢٠٢ : إِلَّا اللَّمَمَ إِنَّ رَبَّكَ واسِعُ الْمَغْفِرَةِ
__________________
(١) الجن. الآية ٢٣.
(٢) هود