النجفي دام ظله ، وذكر أنها موجودة في مكتبته بخط أحد تلامذة المؤلف.
٢٧ ـ سلاسل الحديد في تقييد ابن ابى الحديد والرد عليه في شرحه لنهج البلاغة ، وقدم له مقدمة شافية في الإمامة تصلح ان تكون كتابا مستقلا ، خرج منه جزآن.
٢٨ ـ الشهاب الثاقب في بيان معنى الناصب وما يترتب عليه من المطالب ٢٩ ـ الرسالة الصلاتية متنا وشرحا ، فرغ منها في كربلاء عام ١١٧٠.
٣٠ ـ الرسالة الصلاتية المنتخبة منها ، كتبها في النجف الأشرف عام ١١٧٥.
٣١ ـ رسالة صلاتية أخرى وجيزة ، ولعلها المتن للصلاتية الاولى.
٣٢ ـ الصوارم القاصمة لظهور الجامعين بين ولد فاطمة ، حرم فيها الجمع بين فاطميتين ، فرغ منها عام ١١٦٩ ، ولم يشاركه فيه غير شيخنا الحر (قدسسره) وقد تفرد هو فحكم بالبطلان وعدم وقوع العقد ، وللأستاذ الأكبر الوحيد البهبهاني (قدسسره) رسائل متعددة في الرد عليه : مختصرة ومطولة ، وكذا لولده رسالة مبسوطة جيدة في الرد عليه ، ولبعض المشايخ الأزكياء ايضا رسالة وجيزة في الرد عليه ، وهذه الرسائل الأربع للمؤلف بخط أحد تلامذته توجد عند سيدنا الحجة السيد شهاب الدين المرعشي النجفي دام ظله ، وفي آخر الرسالة الأخيرة تقريظ وجيز من العلامة الكبير الشيخ محمد مهدي الفتوني العاملي ، وإليك نصه :
بسم الله الرحمن الرحيم ان ما كتبه شيخنا العلامة متعه الله بالصحة والسلامة ، هو التحقيق الذي هو بالقبول حقيق ، والعمل على ما استند اليه وعول عليه ، سيما على طريقتنا المثلي وسنتنا الفضلي من العمل على مضمون الاخبار وان لم يقل به أحد من الفقهاء الأخيار ، وكتب الأقل محمد المهدي الفتوني.
٣٣ ـ عقد الجواهر النورانية في أجوبة المسائل البحرانية ، سأله عنها الشيخ علي بن الحسن البلادي.