الصفحه ٧٤ :
ليس أولى من العكس فأما أن يسقطا معا وهو خلاف مذهبه أو لا يسقط شيء منهما
وهو المطلوب.
ولو فرضنا
الصفحه ١٩٩ :
كثيرا لان الخارج ما كان اطول من الاوليين بازيد من ثلاث لفظات واذا جعلت
الثالثة خمسا تزيد على
الصفحه ٢٨٠ :
(وروى ان رجلا
من بنى محارب دخل على عبد الله بن يزيد الهلالي فقال عبد الله ما ذا لقينا البارحة
من
الصفحه ٢١٢ : الخاء موضع باليمامه او بالبحرين ينسب اليه الرماح المستقيمة.
(الا ان تلك
القنا ذوابل) جمع ذابل من
الصفحه ٢١٥ : كما ذكر في الكتاب فيصح الوزن والمعنى ايضا.
(فهذه الابيات
كلها من) البحر (الكامل) واصله على ما قاله
الصفحه ٢٠٨ :
مَبْثُوثَةٌ) فلفظا مصوفة ومبثوثة متساويان في الوزن دون التقفية لان)
التقفية فى (الاول على الفا
الصفحه ١٥ : للسكون) ومن هنا قيل بالفارسية (از
تو حركت از ما بركت) نقلا عن الله تعالى (ومنه) اي من القسم الاول من
الصفحه ١٥١ :
والشاهد في
ذاهبة الاول والثاني فالاول مركب من ذا بمعنى صاحب وهبة وهي فعلة من وهب والثاني
مفرد اذ
الصفحه ٢٤٥ : بساط قرب همت دور نيست
بنده شاه
شمائيم وثناخوان شما
(ولما فرغ من الضرب الأول من
الصفحه ١٩٨ : السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ).
والثاني ان
يكون الثاني اطول من الاول لا طولا يخرجه عن الاعتدال كثيرا وإلا كان
الصفحه ١٧٥ :
وقد تقدم بيان كل واحد من هذه الاربعة انفا.
والحاصل أن
يجعل أحد هذه الاربعة (في أول الفقرة وقد
الصفحه ٣٩ : يقع) العكس (بين متعلقي فعلين في جملتين) قد تقدم المراد من المتعلق في
الباب الرابع من الفن الاول فتذكر
الصفحه ٤٣ : القريب قبلهما وهو الغزالة فالتورية من قبيل الضرب الاول من
الصفحه ١٥٧ :
فتحصل من مجموع
ما أوضحناه أن الاختلاف في الاول اعني جبة البرد جنة البرد بالحركتين وفي الثاني
أعني
الصفحه ٢٨٤ :
الى ما كنا فيه فنقول الشاهد في المصراع الاول من البيت فانه احسن فيه لانه
افاد فيه ثلاثة امور اولها