الصفحه ٥١ : ) لأن الجود وهو الاول من النشر عائد
للبحر وهو الآخر من اللف والبهاء وهو الثاني من النشر عائد للأول من
الصفحه ٩٧ : وبين سوق الاهواز ستون فرسخا
وكان أول من انشائها فيما حكته الفرس قباد بن فيروز والد انوشروان العادل لما
الصفحه ٢٧٠ : وبارق
مجرعو الينا
ومجرى السوابق
فاخذ هذا
الشاعر المصراع الاول منه وجعله مصراعا
الصفحه ٢١٦ : الثاني) اى من الضرب الثاني من البحر الكامل وهو
مسدسه الذى عروضه سالمة من الزحاف (وعلى القافية الاولى) بان
الصفحه ١٢٧ : ) :
هو البدر إلا
انه البحر زاخرا
سوى انه
الضرغام لكنه الوبل
(فالأولان) وهما قوله
الصفحه ١٨٤ :
والخبر أجعل
جملة من بعد أن
فجملة (ليس
فيهم فلاح خبر أن وان مع اسمها وخبرها فاعل فلاح الاول
الصفحه ٥٠ :
النشر أما على ترتيب اللف بأن يكون الاول من النشر للأول من اللف والثاني
للثاني وهكذا) أي والثالث
الصفحه ٢٦٢ : لم يعلم ان) الشاعر (الثاني
اخذ من) الشاعر (الأول قيل قال فلان كذا وقد سبقه اليه فلان) سواء كان القول
الصفحه ٢٣٢ : بالبحر فهو كالاول اى فالاتفاق في
هذا النوع من وجه الدلالة على هذا الغرض كالاتفاق في الغرض العام في انه لا
الصفحه ٢٠٥ : مقفاة تقفية الضرب والعروض هو اخر المصراع
الاول والضرب اخر المصراع الثاني منه).
قال السكاكي في
علم
الصفحه ٥٧ : كلامه) أي
كلام صاحب الكشاف (وعليه اشكال وهو انه) أي صاحب الكشاف (جعل الاول من تفاصيل
المعللات) أي من
الصفحه ١٤٩ : متماثلا هذا ولكن في الفرق بين الساعة والمساق حيث
جعل الاولى من قسم التام والثاني من قسم الناقص نظر ظاهر
الصفحه ١١٢ : مجهولا فتكون
العلة دليلا عليه وتسمى حينئذ واسطة في الاثبات والعلة المذكورة في الضربين
الاولين من القسم
الصفحه ٢٦٠ : الثاني اخذ من الاول بان يعلم انه) أى الثانى (كان يحفظ قول الاول)
واستمر حفظه الى (حين نظم) هذا الثانى
الصفحه ٥٥ :
منها للأول من الافعال والثانية للثاني والثالثة للثالث أما قوله (فعلت كذا) فهو
المتعدد المذكور على