الصفحه ٢٨٠ :
(وروى ان رجلا
من بنى محارب دخل على عبد الله بن يزيد الهلالي فقال عبد الله ما ذا لقينا البارحة
من
الصفحه ١٤ :
اما الشاهد (فالمعنى
القريب للمحبوب الاصفر هو الانسان الذي له صفرة والبعيد هو الذهب وهو المراد هنا
الصفحه ١٥ :
واحدهما وهو الرحمة له تعلق السببية اي كون الرحمة مسببة عن اللين ويحتمل
ان يقال ان الشدة لها تعلق
الصفحه ١٨ :
ترك طلب ما عند الله تعالى على وجه الترفع عنه على سبيل الانكار وهذا كفر (فلم
يتق او استغنى بشهوات
الصفحه ٢٢ : الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ)) والمراد من العباد كما يظهر من سياق الآية والله
العالم العصاة المستحقون للعذاب ومن هنا
الصفحه ٢٥ : جمع خز وتطرزت اي اتخذت الطراز والمطارف جمع مطرف وهو رداء من خز
مربع له اعلام) اي علامات (والطرز جمع
الصفحه ٢٨ : سلام وكلام يعرف ان صيغة العجز حرام.
(فالارصاد في
الفقرة نحو قوله تعالى (وَما كانَ اللهُ
الصفحه ٣٨ : قالوا هو) اي العكس والتبديل (ان تقدم في الكلام جزء) منه
سواء كان ركنا له ام لا (ثم تعكس) اي (فتقدم
ما
الصفحه ٤١ :
قالوا رياح بالياء على لفظ الواحد قال فقلت له انما قالوا رياح بالياء
للكسرة هي غير موجود في ارياح
الصفحه ٤٢ : (الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوى) فان الاستواء له معنيان قريب وهو الاستقرار حسا على سطح
من السطوح وبعيد وهو
الصفحه ٤٥ : واستعارة (كقوله
تعالى (وَقالَتِ الْيَهُودُ
يَدُ اللهِ مَغْلُولَةٌ) أي هو بخيل بل يداه مبسوطتان أي هو جواد
الصفحه ٤٦ : اللهِ مَغْلُولَةٌ) (بالنعمة والايدي) في قوله تعالى (وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ) (بالقدرة والاستوا
الصفحه ٤٧ : (فكل ذلك) المذكور من اليمين والايدي ونحوهما من الالفاظ
التي تدل على ما هو محال على الله تعالى (من طريق
الصفحه ٤٩ : تعيين) أي من غير أن يعين لشيء مما ذكر أولا ما
هو له مما ذكر ثانيا ويكون ترك التعيين (ثقة) أي لأجل الثقة
الصفحه ٥٥ : (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ) هذه الجملة الثالثة ففي كل واحدة من هذه الجمل