الصفحه ٢٩٤ :
تلفظ بكلمة اما بعد هو سحبان وذكر بعض المحشين له حكاية هناك فراجع ان شئت.
(قيل هو أى
قولهم بعد
الصفحه ٣١ : مجاز لغوي لانها كلمة مستعملة في غير
ما وضعت له لعلاقة لان الوقوع في صحبة الغير من قبيل علاقة المجاورة
الصفحه ٣٤ :
يقولوا صبغنا الله بالايمان صبغة ولم يصبغ صبغتكم ايها النصارى بالماء
الاصفر الذي تعتقدون ان الصبغ
الصفحه ٢٢٢ : بالمنعم به.
قال في المصباح
شكرت الله اعترفت بنعمته وفعلت ما يجب من فعل الطاعة وترك المعصية ولهذا يكون
الصفحه ٢٣٥ :
اخاك (على طرق الهجران) في بعض النسخ طرف الهجران (ان كان) ذلك الاخ (يعقل)
اى ان كان له عقل يفهم
الصفحه ٥٨ :
الثلاثة عليه (انه لم يقل) في صدر كلامه من أمر الشاهد بصوم الشهر (ومن أمر المرخص
له بأعادة حرف الجر) يعني
الصفحه ٦٩ : يأتي) قرء (يَأْتِ) بغير ياء كما في قوله تعالى (وَاللَّيْلِ إِذا يَسْرِ) والضمير في يأتي عائد الى الله
الصفحه ٧٧ : له وهو
مستحق الثواب والتالي باطل لأن الشفيع أعلى مرتبة من المشفوع له.
ثم قال الخواجة
ونفى المطاع لا
الصفحه ٧٨ : فيهما وثبوت الثاني له لقوله (ص)
أدخرت شفاعتي لأهل الكبائر من امتي ذهب طائفة الى أن الشفاعة بالنسبة الى
الصفحه ٢٣١ : هي الغرض من الكلام وإنما تدل على الصفة (لاختصاصها
بمن هي له أي لاختصاص تلك الهيئات بمن ثبت تلك الصفة
الصفحه ٢٣٤ : لنفسه.
(كما حكى عن
عبد الله بن الزبير) بفتح الزاي وكسر الباء الموحدة كذا قال الشيخ محمد الامير في
الصفحه ٢٦٣ : يتصل على
أحد الوجهين في أفي الله شك نقلناهما في الكلام المفيد في آخر بحث وجوب حذف
المتعلق.
(في
الصفحه ٢٨٧ :
اي قتلى بغتة) اي فجاة (وكقول ابي تمام بهنيء المعتصم بالله في فتح عمورية
وكان اهل التنجيم زعموا انه
الصفحه ٢٩٣ :
الله الابرار في الجنة في حالكونهم شيبا لان الاليق ان الابرار يجاورونه
على احسن حال ولان الجنة دار
الصفحه ٣٠٠ : (الاطلاع على كنهها الا لعلام الغيوب) جل جلاله وعظم نواله وصلّى الله على
محمد وآله والحمد لله الذى وفقنى