الصفحه ٩٣ : بأن يقول وهي لئلا يعود الى
المقبولة (بل قال والمبالغة) أي أتى بالاسم الظاهر دون الضمير لئلا يعود الى
الصفحه ١٠٢ : الشام (فيه) أي في ذلك الجانب (مستراد) هذا أسم مكان كما أشار
اليه بقوله (أي موضع يتردد فيه لطلب) المعيشة
الصفحه ١٦٠ : وإنما ذكر قسما واحدا
لأجل بيان اسمه فتأمل.
(كقولها أي قول
الخنساء) أخت ضحر في رد كلام من لامها في كثرة
الصفحه ١٦٧ : المقلوب (ذكره) أي ذكر المبحث (بالاسم
الظاهر دون المضمر) ولو كان مراد الخطيب خصوص جناس المقلوب لكان المناسب
الصفحه ١٨٩ : التشبيه
التخييلي وفي التشبيه الذي طرفاه مفردان فتذكر.
(و) لاح (الآخر)
الذي وقع في آخر البيت (اسم فاعل من
الصفحه ٢٠٠ : عشرة لفظة.
(والاسجاع) أي
الالفاظ المسجعة فالمصدر بمعنى اسم المفعول وذلك لان قوله (مبنية على سكون
الصفحه ٢١١ : هو مذهب البعض) بتوهم ان النظم انسب
باسم الموازنة وهذا التوهم سخيف في الغاية لان الاسم لا تحقق مدلوله
الصفحه ٢١٣ : .
(ومنه اى من
اللفظي التشريع) ولما كان في هذا الاسم نوع من قلة الادب لان اصل التشريع عند اهله
تقرير احكام
الصفحه ٢٣٣ : والسرقة اى ما يسمى بهذين الاسمين)
المترادفين لان المسمى فيها واحد وهو (نوعان ظاهر) وذلك بان يكون الكلامان
الصفحه ٢٥٤ : من الاعداء (بناء على ان المصدر
اقيم مقام الصفة) اى مقام اسم الفاعل على ما اشار اليه السيوطى في شرح
الصفحه ٣٢ :
وَهُوَ
السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) هكذا الآية (الى قوله تعالى (صِبْغَةَ اللهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ
الصفحه ٧١ : الله عليهم واهانته اياهم بقوله (اخْسَؤُا فِيها وَلا تُكَلِّمُونِ).
(وكذا أهل
الجنة لهم سوى الجنة ما
الصفحه ٧٦ : تركه المكلف
فحسن اسقاطه ولانه احسان والمسمع اتفقت الامة على ان الله تعالى يعفو عن الصغائر
مطلقا وعن
الصفحه ١٤١ : الاعزية (لغير ذلك الشيء) أي لغير المنافقين أي الله
ورسوله وللمؤمنين (من غير أن تتعرض لثبوته) أي لثبوت
الصفحه ٨٣ : ءُ عَقِيماً) أي لا يولد له أصلا لأنه عليم بالحكمة في ذلك قدير على
ما يريد لا يتعاصى عليه شيء مما أراده وإنما