الصفحه ١١٥ : فقدته السحاب في تلك الديار) ولا يخفى لطف هذا المعنى حيث أن اسم أبي تمام
حبيب.
(ومنه أي من
المعنوي
الصفحه ١٢٢ : من نوع خلابة) أي خديعة يقال خلبه يخلبه اذا خدعه
والاسم الخلابة والفاعل خلوب مثل رسول اي كثير الخداع
الصفحه ١٧٨ : الاول مثل قوله أي قول صمة بن عبد
الله القشيري :
تمتع من شميم
عرار نجد
فما بعد
الصفحه ١٨٠ : الشيء الاقامة عليه وانتصب معرج على انه خبر لم يكن واسمه ضمير الالمام وقليلا
صفة مؤكدة) لمعرج (لأن القلة
الصفحه ١٩٥ : كما بيناه في المكررات في أول باب اعمال اسم الفاعل هء الموافقة في عدد
الحركات والسكنات وترتيبها سوا
الصفحه ٢٧١ : القريب وهما (موضعان معروفان) وانما حكم بكونهما معروفين
مع ان كل واحد منهما اسم لمواضع متعددة لان صاحب
الصفحه ٢٨٣ : اسم المواضع شتى فهو بمنزلة قولك المال بين القوم ومثله قول الحرث بن كلدة
او قدتها بين العقيق فشخصين قال
الصفحه ٢٩٩ :
الى ما يلقى اليه وكالابتداء بالجمل الاسمية والفعلية لنكت يقتضيها المقام
قد تقدم بيانها في المباحث
الصفحه ٨ : (من أنواع
الكلمة) بأن يكونا (اسمين نحو قوله تعالى (وَتَحْسَبُهُمْ
أَيْقاظاً وَهُمْ رُقُودٌ)) الأيقاظ
الصفحه ٩ :
يقتضي الادراك بها وان قلنا ان اليقظة عدم ذلك الادراك كان بينهما تقابل
عدم وملكة وكيفكان فهما اسمان
الصفحه ٥٣ : وامرأة نصرانية وربما قيل نصران ونصرانة ويقال هو نسبة الى قرية
اسمها نصرة قاله الواحدي ولهذا قيل في الواحد
الصفحه ٦٥ : بعده عليه فليس حتى جارة كما يوهمه كلامه لأن الجار
لا يجوز دخوله على الفعل الغير المؤل بالاسم والمقانب
الصفحه ٦٧ : دون والجملة خبر ان الخلائق وان مع الاسم والخبر جملة مستأنفة جوابا
لسؤال مخاطب فالمخاطب به كل من يصلح
الصفحه ٦٨ : الآذان محدثات الامور بعد عهد
النبي (ص) تنقسم اقساما لا يطلق اسم البدعة عندنا الا على محرم منها ثم عد
الصفحه ٨١ : على
الذات وهو الاسم وأستدل على الاول بوجهين آخرين الاول أن الجملة يوصف بها النكرة
دون المعرفة وأجاب