الصفحه ٢٠٥ : هشام (واختلال الأنتقال من المعنى المذكور الى المعنى
المقصود) كما تقدم في قول عباس بن الأحنف هناك
الصفحه ٣١٥ :
وهذا زمان صعب فكل من الحركة والزمان لا تقرر له مع صحة وصف كل منهما
وثانيا (بعد تسليم صحته غير
الصفحه ٤٠٩ :
مثل قولنا دنت اي قربت (منية فلان وقد يكون) استعماله في الموت (باعتبار
انه) اي لفظ المنية (موضوع
الصفحه ٢٦٧ :
بسواد آخر الليل) فكأنه قيل حتى يتبين أي يظهر لكم الخيط الابيض الذي هو
الفجر من الخيط الأسود واكتفى
الصفحه ٢٨ :
منها دالا) والفرق بينهما ان الأول سلب جزئي لوفوع كل في حيز النفي وقد
تقدم في الباب الثاني ان ذلك
الصفحه ٤٨٠ :
والتشبيه ونحوها لكنهم عالمون بمعانيها فكلهم متفقون (على ان المجاز
والكناية ابلغ من الحقيقة
الصفحه ٣٤ :
ينتقل من كثرة الرماد الى كثرة احراق الحطب تحت القدر ومن كثرة احراق الحطب
الى كثرة الطبائخ ومن كثرة
الصفحه ٢٨٦ :
ثمرتها والمقصود منها وما إذا خلت منه لم تستحق الشرف كاستعارة اسم المعدوم
للموجود إذا لم تحصل منه
الصفحه ٨٧ :
الحركة في مقولة هو ان الموضوع يتحرك من نوع تلك المقولة الى نوع آخر منها
او من صنف الى صنف آخر او
الصفحه ١٢ : اللفظ والفهم ان كان بمعنى المصدر من المبنى
للفاعل اعني الفاهمية فهو صفة) الانسان (السامع) فلا يكون صفة
الصفحه ١٣ :
اللفظ بحيث يفهم منه المعنى) فبهذه الحيثية يصير الفهم كما ذكرت وصفا للفظ (غاية
ما في باب ان الدلالة
الصفحه ٧٧ : همزها باجماع من علماء العربية لان الياء فيها ليست مبدلة
من همزة وانما الياء التي تبدل من الهمزة في هذه
الصفحه ٣٧١ :
وعني بالمصرح بها ان يكون الطرف المذكور من طرفي التشبيه هو المشبه به)
كالمثال الاول من المثالين
الصفحه ٤٦٣ :
(ولكن في
الانتقال منه) أي من المذكور يعني عرض القفا وعظم الرأس (الى البلاهة نوع خفاء لا
يطلع عليه
الصفحه ٤٦٥ :
جمع الطالب (ومنها الى كثرة الضيفان) هو (بكسر الضاد جمع ضيف ومنها الى
المقصود وهو المضياف) قد تقدم