الصفحه ٢٩٣ : دائما فأنه قد يكون الطيران من غير سرعة إذ قد يقال
طار الطائر حيث ينتقل من غصن وشبهه إلى غصن وشبهه ولو
الصفحه ١١٥ :
تسامح لان الخفاء ليس بمسموع) بل المسموع هو الصوت المتصف بالخفاء (وكذا في قوله
وطيب الرائحة من المشمومات
الصفحه ١٨٢ : مشبه آخر وهكذا (كقوله أي
قول المرقش الاكبر يصف نساء) جميلات.
(النشر أي
الطيب والرائحة) من هؤلا
الصفحه ٦٦ :
الدواء النافع مهلكا فهذا الم لا لذة (من حيث هو كذلك) اي من حيث هو كمال
وخير (وكل منهما حسي وعقلي
الصفحه ٢١٨ : الطيب كذا في الايضاح.
اسد دم الأسد
الهزبر خضابه
موت فريص
الموت منه يرعد
الصفحه ٥٥ : هو فرع للمحسوس مشبها به يلزم
ما ذكر (وهو غير جائز) الا في ما يأتي من التشبيه المقلوب (فلذلك لو حال
الصفحه ٧٨ : ظواهر النحو وليس من خافيه في شيء وكذلك قال ابو
الطيب المتنبي :
الصفحه ١٣٢ : الطيب في صفة
كلب) حيث قال (يقعي اي يجلس ذلك الكلب على الييه جلوس البدوي المصطلى* بأربع
مجدولة لم تجدل اي
الصفحه ١٥١ : من القرب والبعد لكان
أصوب).
الى هنا كان
الكلام في وجه التشبيه (و) اما الكلام في الغرض منه فهو أن
الصفحه ٢٠٨ :
شبيه الأصال في الطيب واللطافة.
(هكذا يجب ان
ينقد الذهب واللجين المذكوران في البيت) أي يعرف
الصفحه ٩٤ :
(كرائحة طيبة او منتنة او من جهة الاضافة الى محالها كرائحة المسك) او
الميتة (او) الاضافة (الى ما
الصفحه ١٢٢ : هذا يخالف ما مر من ان العنب الملاحي فيه طول واجيب بان الطول
يحدث فيه بعد طيبه واما في حال صغره فهو
الصفحه ٣١٤ : التعبير فأنت مخير في التعبير
بكل من العبارتين لأنهما متلازمان اذ يلزم من كون المشبه موصوفا بوجه الشبه ان
الصفحه ١١٦ : بالمد) ككراهة.
(وانما اختار
الجرئة على الشجاعة لان الشجاعة على مأ فسرهأ الحكماء) من الملكات النفسانية
الصفحه ٥٣ :
فلا ضير لو اريد من الآية احداث نفس الموت والله العالم بكلامه ومن خوطب
به.
(والسبع حسي)
قال في