الصفحه ١١١ :
حسى وبعضه عقلي) وهذه ثلاثة اقسام فصار المجموع سبعة اقسام وسيجيء تصريح
التفتازاني بذلك هذا كله في
الصفحه ٥٦ :
تعميم تفسير الحسى والعقلي) فانه لو لا التعميم لكان الاقسام خمسة وعشرين
الحاصلة من ضرب الخمسة اعني
الصفحه ٣٠١ :
لا بالحس لأن المدرك بالحس لا يكون إلا جسما أو قائما بالجسم والعقلي اعم
يعني يجوز ان يكون طرفاه
الصفحه ١١٤ : وخروج عن
التحقيق لان ما يدرك افراده بالحس لا يسمى حسيا وذلك لما تقدم من ان الخيالي ملحق
بالحسي لا حسي
الصفحه ١١٢ : من ان وجه التشبيه اذا كان عقليا يكون اعم من وجه التشبيه الحسي
وتلك الأعمية باعتبار الطرفين (يقال
الصفحه ٦٥ :
قال القوشجي ما
يوضح ذلك وهذا نصه لما كان كل من اللذة والالم ادراكا والادراك اما حسي او عقلي
كان كل
الصفحه ١٣٨ : فلما فرغ من الاولين شرع في
الثالث) اي المتعدد (وهو اما حسي او عقلي او مختلف والمتعدد الحسي كاللون
الصفحه ٥٨ : الوجود الشاهد في هذا المصراع (فان الاعلام الياقوتية المنشورة
على الرماح الزبرجدية مما لا يدركه الحس) أصلا
الصفحه ١١٥ : الشبه مختلفا كذلك وليعلم انه
انما اهمل الخيالي والوهمي والوجداني لدخول الاول في الحسي والاخيرين في
الصفحه ٣٠٨ : لأنه هو المطلع عليه عند الشهود والمواجهة (وهو) أي
الحسن (حسى) لأنه عبارة عن الشكل واللون (ونباهة الشأن
الصفحه ٦٠ : بالخياليات الصور المذكورة وبالوهميات
المعاني المذكورة (لان الاعلام الياقوتية ليست مما تأدت الى الخيال من الحس
الصفحه ٦٦ :
الدواء النافع مهلكا فهذا الم لا لذة (من حيث هو كذلك) اي من حيث هو كمال
وخير (وكل منهما حسي وعقلي
الصفحه ١١٩ : عدم الانتفاع كان ايضا صوابا)
ومن هنا قيل الناس اموات واهل العلم احياء.
(والمركب الحسي
من وجه الشبه
الصفحه ١٨٨ : من امرين (و) لكن (إذا لم يكن) وجه (التشبيه عقليا) أي
غير حسى (يقال انه) اي الكلام (يتضمن التشبيه ولا
الصفحه ١٩٥ :
في وجه الشبه حيث قسموه الى حسى وعقلي مع انه في التحقيق لا يكون إلا عقليا
كما مر) أي في المفتاح من