الصفحه ٢٧٩ : (اطناب على ما مر وهذا) اي عدم امكان تحقيق المقدار
وتعيينه (ضروري) والحاصل ان السكاكي اراد بتعسر التحقيق
الصفحه ٣٤٤ :
بالفارسية اي طالب روزي بنشين كه بخورى واى مطلوب اجل مرو كه جان نبرى (و) الشاهد
في (قوله فعلم المرء ينفعه
الصفحه ١٥ : الباب الثاني نقلا عن السكاكي
فتذكر وتقديم المفعول (يستدعي حصول التصديق بنفس الفعل) حسبما مر بيانه هناك
الصفحه ١٦ : والاستلذاذ ونحوهما مما مر
فى المباحث المتقدمة فى الباب الاول والثاني فلذا لم يمنع استعماله فيهما وسيجينى
الصفحه ٢٣ : التصديق (ايضا قبح هل زيدا ضربت لان التقديم) كما مر سابقا (يستدعي
حصول التصديق بنفس الفعل فيكون هل طلبا
الصفحه ٢٨ : قبح
على ما يظهر من المثالين في اول البحث وبقبح الثانى باتفاق النحاة كما مر آنفا.
(قلت الفرق
انها) اي
الصفحه ٤٣ : ما مر ولا يجوز تنكير فلان كسائر الاعلام فلا يقال جائني
فلان وفلان آخر اذ هو
الصفحه ٤٧ : ذلك الفعل (كما مر في) كم (الخبرية) عند
الكلام على قول البحترى في الباب الرابع.
الصفحه ٥٥ : بقوله (بايلاء المقرر به
الهمزة اي بشرط ان يلي الهمزة ما حمل المخاطب على الاقرار به كما مر في حقيقة
الصفحه ٥٧ : مر في الاستفهام الحقيقي (بخلاف
البواقي فان هل تكون للتقرير بنفس الحكم) لانها لطلب التصديق فيدخل على
الصفحه ٦١ : قريب بمنزلة حرف النفي وقد مر] في ذلك المبحث نقلا عن الشيخ
عبد القاهر [ان ما يلي حرف النفي تفيد التخصيص
الصفحه ٦٢ : [فالسكاكي] كما مر ايضا هناك [لم يفرق] بل لم يتعرض
للفرق [بين ما يلي حرف النفي وغيره بل جعل الجميع محتملا
الصفحه ٦٦ :
واللذان واللذين فوقع الواو في الجمع في الآخر مضموما ما قبلها وهو مستثقل حسا كما
مر في الترخيم فحذفوا الواو
الصفحه ٨٤ :
اما في الوجه الاول فلان الامر كما مر تعريفه هو طلب الفعل استعلاء وهو اعم
من الفور والتراخى ولا
الصفحه ١٠٤ : على ما عرفت من انها ابدا تستعمل في
معانيها الايقاعية لكن بداع اخر كما مر.
لا يقال كيف
ويلزم الكذب