الصفحه ٧٨ : .
[و] لكن [يمكن
ان يجاب] عن النظر المذكور [بانا سلمنا ذلك] النظر اى سلمنا ان الامر ليس في عرفهم
بمعنى طلب
الصفحه ١٤٩ : الفاعل
اعني الشيطان لم يكن قال بيانا وتوضيحا لوسوس) إذ مع قطع النظر عن الفاعل في وسوس
وقال ونظرا إلى مجرد
الصفحه ١٩٣ :
(وههنا نظر)
وقد اشرنا اليه انفا (وهو ان التماثل اذا كان جامعا لم يتوقف صحة قولنا زيد كاتب
وعمر
الصفحه ٨٣ : والمراد هنا وجوب الفعل عقيب ورود الامر في اول ازمنة الامكان فجواز
التراخى موكول الى القرينة وذلك مذهب بعض
الصفحه ٨٤ : فلانا لا نسلم ان التغيير يتبادر
الى الفهم من غير قرينة تدل على الفور لما ذكرنا في بيان النظر في الوجه
الصفحه ١٩٥ : العلامة في وجه تعدد المثال (نظر لان التضايف انما هو بين مفهومي
العلة والمعلول) يعني كون الشيىء سببا وكون
الصفحه ٢٤ :
يقبح لعدم اشتغال الفعل) الظاهر (المفسر) للفعل المحذوف (بالضمير) الراجع
الى المفعول المقدم فيلزم من
الصفحه ١٤٨ : على الآخر ظاهرة جلية كالنار
على المنار هذا ولكن فيه نظر لا يخفى.
(و) ان قلت قد
تقدم في اوائل المبحث
الصفحه ١٩١ :
(ثم اشار الى
سبب كون التماثل مما يقتضي بسبه العقل جمعها في) القوة (المفكرة بقوله فالعقل
بتجريد
الصفحه ٢٣٠ : بالنظر بقرينة سوق الكلام)
والانشائية لا يصح وقوعها حالا الاعلى ذلك التقدير فلا يشملها قوله كل جملة الخ
الصفحه ٢٧ : زيد عرف (نظر وهو انا لا نسلم لزوم ذلك) اى عدم قبح هل
زيد عرف (لجواز ان يكون قبيحا لعلة اخرى) غير كون
الصفحه ١٧٩ : محل لها من الاعراب وقد تقدم ان الكلام مع
قطع النظر عن ذلك او يجاب بأن اخذ الميثاق بمنزلة القسم اي
الصفحه ٢٣٧ :
الى البيان.
(اما المقارنة)
اى مقارنة الحصول لما جعلت الحال قيدا له (فلكونه مضارعا والمضارع كما
الصفحه ٢٦٧ : اختار تقديره باسم الفاعل لرجوعه الى اصل الحال وهي المفردة
ولهذا كثر فيها ترك الواو وانما جوز التقدير
الصفحه ٢٨٠ : الى الجهالة) اى يكون البناء على ما ذكر تعريفا
بالمجهول (لانه لا يعرف كمية متعارف الاوساط وكيفيته