الصفحه ١٢ : )
السكاكي (هذا الكلام) المنقول عنه في المتن (بلفظ كان لعدم القطع بذلك) اي بكون
هلا واخواته مركبة مع ما ولا
الصفحه ١٦ : مع ان التصديق بذلك حاصل حسب الغرض فيكون استعمال هل فيهما
لطلب حصول الحاصل وهو محال بخلاف الهمزة لان
الصفحه ١٨ : الفعل عنه واذا قلت اضربت زيدا ام اكرمته فهو اي هذا
الكلام مع الهمزة (لطلب تصور
الصفحه ١٩ : المتقدم المتوقف عليه التصديق فانه مطلق لانه تصور شيء دائر بين
الضرب والاكرام لا خصوص احدهما المعين قتنبه
الصفحه ٢٥ : لانه (ذكر بعض المحققين من
النحاة) يعني الرضي (انها) اي هل (مع وجود الفعل في الكلام لا تدخل على الاسم
الصفحه ٢٦ : التقديم في نحو هل زيدا ضربت يستدعي حصول التصديق بنفس الفعل الخ. (مع انه) اى
رجل عرف (قبيح باتفاق النحاة
الصفحه ٣١ :
قولنا سيجيىء زيد راكبا) مع كون الفعل فيه مستقبلا بالضرورة لوجود السين وكذلك
الامثلة الآتية (وسأضرب زيدا
الصفحه ٣٣ : مزيد اختصاص به اعني الفعل (و) من (فهل انتم تشكرون) الذي هو
ايضا عين ما لها مزيد اختصاص به (مع انه مؤكد
الصفحه ٣٨ : بقوله :
فما هو
الشارح والحقيقي
وذو اشتباك
مع هل انيق
(يعني مقتضى
الصفحه ٤٠ : اين هو ومتى هو وكم مقداره انتهى فاحفظ ذلك لانه يفيدك فيما يأتي
والله الموفق والمعين.
(والفرق بين
الصفحه ٤٣ : ء المعجمة اي المعين لا مطلق العارض كالضاحك والكاتب
ونحوهما (لذى العلم) عبر بالعلم دون العقل ليشمل الباري عز
الصفحه ٤٤ : غير اشارة
الى معين كالمعرف باللام هذا وبعد فية تأمل يظهر وجهه من النظر الآتي.
(وقال السكاكي)
في مقام
الصفحه ٤٦ : للسؤال بمن مع ان في تسمية ما وقع في
هذا الجواب بالعارض من سوء الادب ما لا يخفى.
(ويسئل باى عما
يميز احد
الصفحه ٤٨ : مع الفصل
كحال كم الخبرية في جميع ما ذكرنا فهذا الكلام منه قرينة قطعية على ما ذكرنا واما
تجويز الزمخشر
الصفحه ٥٠ : اين الا انه في الاستعمال
يكون مع من ظاهرة كما في قوله من انى عشرون لنا اي من اين او مقدرة كقوله تعالى