الصفحه ٢٥٧ :
بها مثل قوله (ص) كنت نبيا وآدم بين الماء والطين وهذا اي الربط بالواو
وحدها او بها مع الضمير انما
الصفحه ٢٦٢ : ) الشيخ (ايضا
في موضع احزانك اذا قلت جائني زيد السيف على كتفه) بدون الواو مع كونه حالا (او)
اذا قلت (خرج
الصفحه ٢٦٣ : العطف استعيرت للوصل) اى وصل الحال بعامله فاجتماعها
مع كلمة او التى هي ايضا حرف عطف مستثقل (فقولك جائني
الصفحه ٢٦٤ : فلذلك حذفت الواو منه مع كونه جملة اسمية (وهذا
بخلاف جائني زيد هو فارس لانه لو اريد ذلك) اى لو اريد كونه
الصفحه ٢٦٧ : اختير
تقديره بالمفرد) للرجوع الى اصل الحال فيكثر فيها ترك الواو (مع هذا لم يمتنع
الواو مع ان المفرد اولى
الصفحه ٢٨٢ : مراده ان العش
الناعم فقط مع رذيلة الجهل والحماقة خير من العيش الشاق مع فضيلة العقل والبيت غير
واف بذلك
الصفحه ٢٨٣ : في (الكذب والمعين) فانهما (بمعنى واحد ولا
فائدة في الجمع بينهما) فاحدهما غير المعين
الصفحه ٣٠١ : عن كسر قوة أهل الكفر مع كثرتهم وغلبة المسلمين عليهم مع قتلهم قال في
الكشاف فان قلت بم يتعلق قوله
الصفحه ٣٠٢ : المعاش والمعاد.
قال في شرح باب
الحاديعشر اعلم ان النبوة مع حسنها خلافا للبراهمة واجبة في الحكمة خلافا
الصفحه ٣٣٢ : مادة واحدة مع اختلاف
النسبة فيهما بأن تكون احداهما اسمية مؤكدة والاخرى فعلية لا ان يكون لفظ الجملة
نفس
الصفحه ٣٣٥ : خوى او است
(ولهذا) اى لاجل كون ذلك الذل
تواضعا منهم (عدى الذل بعلى لتضمنه معنى العطف) مع انه
الصفحه ٣٣٧ : والمهابة فنفى ذلك الوهم بقوله مع الحلم في عين العدو مهيب يعني انه مع
الحلم في تلك الحالة التي يحسن فيها
الصفحه ٣٣٩ : المبحث مع بيان اختلاف هؤلاء القوم فانتظر (او بين
كلامين متصلين معنى) سيبين المراد من الاتصال المعنوي بعيد
الصفحه ٣٤٢ : والتاء يجمع على تراجم كزعفران وقد يقال بضم الجيم وفتح التاء وربما ضمت
التاء مع الجيم (يقال ترجم كلامه
الصفحه ١١ : المفتاح لكنه حاصل معناه لانه
قال مركبة مع ما ولا المزيدتين مطلوبا بالتزام التركيب التنبيه على الزام هل ولو