الصفحه ١٤٥ : الكلام
بحسب العرف (كفه عن الاقامة) الذي هو المدلول اللغوي (بل مجرد اظهار كراهة حضوره)
سواء وجد معها
الصفحه ١٤٧ :
الكاملة فتأمل جيدا.
(فوزانه أي
وزان لا تقيمن عندنا) أي مرتبة لا تقيمن عندنا مع ارحل (وزان) أي
الصفحه ١٤٩ : المقتضى لتبيين الجملة الاولى بالثانية خفاء الاولى مع اقتضاء المقام ازالته
نحو (فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ
الصفحه ١٦٢ :
لم ينظر فيه لتصور سبب معين خاص بل لمطلق سبب وهذا هو الضرب الاول (نحو).
قال لي كيف
أنت قلت
الصفحه ١٦٣ :
المرض) وإلا يلزم ان يكون المحصلون للعلوم سيما الفقراء المتدينون منهم
مرضى دائما مع ان الامر بعكس
الصفحه ١٦٨ :
التاء للخطاب مع انه يصح جعلها للمتكلم للتناسب مع أحسنت في المثال الآتي
لانه يتعين ان تكون الثانية
الصفحه ١٧٢ : (الاستيناف كله اما مع قيام شيىء مقامه) اي مقام الاستيناف المحذوف (نحو قول
الحماسي) اي الشاعر الذي دون اشعاره
الصفحه ١٩٣ : المتماثلين (في وصف له نوع اختصاص بهما) مع اشتراكهما فى الحقيقة النوعيه
واما عند الحكماء فيكفى في التماثل
الصفحه ١٩٩ : في نفسه امنت وصدقت (على ما فسره) اي الايمان (المحققون من المنطقيين مع
الاقرار باللسان) قيل ولو مرة في
الصفحه ٢٠٢ : ذلك فيجاب بقوله (مع ان العدم
معتبر في مفهوميهما) اى الاول والثاني (فلا يكونان وجوديين) فليسا متضادين
الصفحه ٢١١ :
يوم الجمعة وخاط زيد ثوبه فيه) مع اتحاد الجملتين في الظرف.
(والسكاكي ايضا
معترف) في كلام طويل له
الصفحه ٢١٢ : قول القائل خفى ضيق على قوله خاتمى ضيق مع اتحادهما في الخبر (واراد)
المصنف (اصلاحه) وقول التفتازاني
الصفحه ٢٤٥ : وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ) هذا للمنفي بلما مع الواو (واهمل) الخطيب (مثال
الصفحه ٢٥٠ : (وغيرها اى غير لما مثل ما
ولم لانتفاء متقدم على زمان التكلم مع ان الاصل استمراره اى ذلك الانتفاء) ياتي
الصفحه ٢٥٦ :
الرجحان اعني قوله (مع ظهور الاستيناف) اي عدم الارتباط بما قبلها (فيها)
اى في الجملة الاسمية دون