الصفحه ٧٧ : فيما هو فاعل حقيقة كالضارب والقاتل اكثر وكذا الكلام
في النهى فان قولك لا تؤاخذني في نحو اللهم لا
الصفحه ٩٢ : بد ان يخالف المجاب له في الفعل والفاعل نحو ائتنى اكرمك او في الفعل
نحو اسلم تدخل الجنة او في الفاعل
الصفحه ٢٥٨ : كالمفرد نحو جاء زيد يسرع لان المضارع مع فاعله منزل منزلة
المفرد فانه في تقدير جاء زيد مسرعا فالمثبت هو
الصفحه ١٣٠ : اختلف
النحويون في المحكى هل هو في محل المفعول المطلق او المفعول به فاذا قيل قلت الحمد
لله فالحمد لله نوع
الصفحه ٢٢ :
التصديق فحسب) فلا تستعمل في طلب التصور اصلا (وتدخل على الجملتين) الفعلية (نحو
هل قام زيد و) الاسمية نحو
الصفحه ٤٤ : اعلام
البهائم فكان فيها نوع تنكير انتهى.
(واخو فلان وما
اشبه ذلك) نحو غلام فلان وجار فلان وتلميذ فلان
الصفحه ٧٨ : الفعل استعلاء بل الامر في عرفهم حقيقة في نحو قم وليقم ونحو ذلك الخ [لكن
تسميتهم نحو قم وليقم امرا دون
الصفحه ٢٤٢ : ء قلنا انها للتاييد ام لا (و) قد تقرر في النحو كما صرح به السيوطي
انه (يشترط في الجملة الواقعة حالا خلوها
الصفحه ٢١٩ : بقوله.
وعامل الحال
بها قدا كدا
في نحو لا
تعث في الارض مفسدا
الصفحه ٢٠١ : الاعتبار في الكل (فما
الفرق) بين هذه الامور والاسود والابيض.
(قلت الفرق ان
الوصفين المتضادين في نحو
الصفحه ١٣١ :
(فلا يصح)
الوصل اي العطف فيما لا جامع اما بين المسندين فقط نحو (زيد طويل وعمرو قائم) عند
فرض
الصفحه ١٢٣ : الوصل) اي من العطف (التشريك في ذلك الحكم) الذي للجملة
الاولى (نحو (وَإِذا خَلَوْا) إِلى
شَياطِينِهِمْ
الصفحه ٢٢٠ : الحال
الواقعة جملة تارة تدخلها الواو وتارة لا تدخلها وقد بين ذلك في النحو مفصلا فذكر
ذلك في هذا الفن
الصفحه ٢٣٦ : لتعليلات النحوية
المذكورة في امثال هذه المباحث مناسبات لما وقع عليه الاستعمال والا فاصل الدليل
كما تقدم في
الصفحه ٣٤٠ : نحو ذلك كان يكون الثاني
معطوفا على الاول كما في الاية الثانية المذكورة في الشرح (كالتنزيه في قوله