الصفحه ١٠١ :
(قال ابن
الحاجب المعرف) باللام في باب الاختصاص نحو العرب في المثال المتقدم ليس منقولا من
الندا
الصفحه ١٠٠ : مجازا بان يطلب من نفسه الاقبال على
ذلك الفعل اي اكرام الضيف مثلا لكن هذا التوهم لا يجرى في نحو اللهم
الصفحه ٢٣٨ : لا
النحوى والفرق بينهما ان المراد من الاول الموافقة في عدد الحركات والسكنات
وترتيبها سواء وافق
الصفحه ٣١٣ : معلوم في النحو وقد اشرنا اليه انفا.
والحاصل ان
الكلام يكون على كل من القولين جملتين احداهما مبهمة
الصفحه ٤٩ : العربي امام ائمة
بغداد في علم النحو (يستعمل في مواضع التفخيم مثل ان (يَسْئَلُ أَيَّانَ يَوْمُ
الدين) قال
الصفحه ٦٧ : ويجوز كسرها كما يجيء.
ثم قال والكاف
للمخاطب مثل التاء فى التصرف نحوك كما كم ك كما كن وبعض العرب يلحق
الصفحه ٢٤٥ : المنفى
بلما مجردا عن الواو لانه لم يطلع عليه) في كلام العرب الموثوق بعربيتهم (لكن
القياس جوازه) اي جواز
الصفحه ٢٦٨ : بيانه.
(والحق ان) في (نحو
على كتفه سيف) اى في كل تركيب قدم الظرف على الاسم الظاهر احتمالات اربعة لا
الصفحه ٢٦٥ :
بالاولى فجيىء بالواو كما جيىء بها) للعطف (في نحو زيد منطلق وعمر ذاهب
وتسميتها واو الحال لا تخرجها
الصفحه ٢١١ : بامتناع خفى ضيق وخاتمى ضيق) مع اتحادهما في الخبر (و)
كذلك (نحو الشمس والف بادنجانة ومرارة الارنب محدثة
الصفحه ٢٧٠ : الاحوال المترادفه وهى) على ما بين فى النحو (ان تكون احوال متعددة
صاحبها واحد كالكاف في يبقيك ههنا) اى في
الصفحه ٥٢ : الكوفيين
خالفوهم في ذلك والذي يظهر قولهم ان المعنى في نحو (أَمْ جَعَلُوا
لِلَّهِ شُرَكاءَ) ليس على
الصفحه ٢٦ : من ان اعتبار التقديم والتأخير في نحو رجل عرف) اي فيما كان المبتدأ
نكرة (واجب) وذلك لئلا ينتفي التخصيص
الصفحه ١٩٠ : المخبر عنه) نحو زيد يقرء ويفهم (او في الخبر) نحو زيد كاتب وعمرو كاتب
(او في قيد من قيودهما) اي من قيود
الصفحه ٨٤ : الجازمة] لفظا [في نحو قولك لا تفعل]
يا زيد او محلا في نحو قولك لا تفعلن يا هند [وفي عرف النحاة] والصرفيين