الصفحه ١٤٨ : المعنى في البيتين على
المضى دون الاستقبال ولا الحال (وقد يستعمل اذا) ايضا (للماضي كقوله تعالى في قصة
ذي
الصفحه ١٠٧ : بتعريف الحقيقة باللام
واستغراقها مشكل اذا قلنا المراد بتعريف الحقيقة القصد اليها وتمييزها من حيث هى
هى
الصفحه ١١٢ : للدلالة على الوقوع وان كان بالنظر الى
المعنى على الاستقبال لان اذا الشرطية تقلب الماضي الى معنى المستقبل
الصفحه ٣٤ : ) اصطلاحى فمجموع المحذوف والمذكور جملة فعلية وانما
قالوا بكون المذكور فاعلا (لان السؤال) المفروض يعنى من خلق
الصفحه ١٢٧ : وقوعه.
(لا يقال) لا نسلم
كون عدم الشرط في الاية مقطوعا به لان (الشرط) فيها (انما هو وقوع الارتياب) من
الصفحه ١٩٢ :
في المستقبل فلا يناسبها استعمال لو واذا المختصان بالماضى وثانيهما انه
بعد استعمالهما كان المناسب
الصفحه ٢١٠ : .
(وبهذا) المذكور
في بعض الكتب (يشعر لفظ الايضاح) ايضا لانه قال فيه اذا كان للسامع اخ يسمى زيدا
وهو يعرفه
الصفحه ٢١٧ : وجه النظر لان
اعتبار مفهوم من افراد الانسان خارج في طريق الحمل لان المراد بالمحمول المفهوم مع
قطع
الصفحه ٢٣١ : انتهى.
ومما ذكرنا
يظهر معنى (قولهم هذا سبب من ذاك اي متعلق به مرتبط لان السبب فى الاصل) اي في
اللغة
الصفحه ٢٤٦ : الشمس (والقمر) اشارة لطيفة وهو انه خير
منهما لان خير الامور اوسطها ولما فيه من ايهام تولده من الشمس
الصفحه ٢٥٥ : (بل انما يكون ذلك) اي افادة الثبوت (اذا لم يكن
الخبر) اى الصغرى (جملة فعلية).
فتصريح الشيخ
الشارح
الصفحه ٢٥٩ : اعتبار انه معهود اليه الضمير (في الدرجة الثانية لان هذا
الاعتبار لا يكون) ولا يحصل (الا بعد الاسناد الى
الصفحه ٣٢٠ : العارضة فتأمل.
(كقولك قتل
الخارجى فلان بتقديم المفعول) يعنى الخارجى (لان المقصود الاهم قتل الخارجى
الصفحه ٣٣٦ : المقصود (ويجوز ان يكون المراد بالمعنوية ههنا هذا
المعنى) الثاني (والاول انسب) لان اعتبار المعنى الثاني في
الصفحه ٣٤٢ : ) أما غير جامع او غير مانع
وذلك لأنه (إن أراد به) في الأول اي في قصر الموصوف على الصفة (دون صفة واحدة