الصفحه ٣٢٨ : احوال القصر ،
لانه والفصل والوصل نفسها من الاحوال.
(وهو) اى القصر
(في اللغة الحبس يقال قصرت اللقحة على
الصفحه ٣٣٧ :
واما اذا اريد ان زيدا يتصف بها لا بمقابلها فقط من الشعر مثلا كان من غير
الحقيقي اي الاضافي.
(وهو
الصفحه ٣٧٧ : ) أحدهما لقصر الافراد والثاني لقصر القلب (لأن هذا المثال)
المذكور وحده (لا يصلح مثالا للجميع لأن التميمية
الصفحه ٢٨٠ : القدرة على بكاء التفكر على ان لا يبقى فيه غير التفكر وهذا
التوقف منتف لان المتوقف على عدم بقاء غير التفكر
الصفحه ٣٠ :
(و) من (بث
الشكوى) الى الخلق وههنا مرجح ثامن ذكره ابن هشام وهذا نصه : اذا دار الامر بين
كون
الصفحه ٢٧٨ : ) يعنى جملة ان ابكى (ولم
يقل لو شئت بكيت تفكرا لان تعلق المشية ببكاء التفكر غريب كتعلقها ببكاء الدم فدفع
الصفحه ٣٥ : الكبرى (السؤال) المفروض (ولان السؤال انما هو عن الفاعل) اي الذي فعل
الفعل وصدر عنه (لا عن الفعل) اذا
الصفحه ٣٨ :
من الفعل اى يبكيه من يذل لاجل خصومة لانه كان ملجاء وظهيرا للاذلاء
والضعفاء) والحاصل ان المراد
الصفحه ٤٢ : من يبكيه) لافي ليبك المذكور (لانه) اي
السؤال المقدر يعنى من يبكيه (سؤال عن تعيين الفاعل المعلوم
الصفحه ٥٨ : الظرف اذا اعتمد على موصوف او
موصول او مبتدء او ذى حال او حرف استفهام او حرف نفى فانه يجوز ان يرفع الظاهر
الصفحه ٨٦ :
جواب واقع في موقعه كما ذكرنا انما ينجزم على الجواز اذا تاخر عن الشرط
وذلك نحو اضرب ان ضربتنى فاضرب
الصفحه ٩٥ :
في كونهما للشرط في الاستقبال وذلك) الوجه يحصل (بالجزم بوقوع الشرط) في
اذا (وعدم الجزم به) اي بوقوع
الصفحه ١٦٠ : (اليهم) اى الى المؤمنين (لانها) اى الودادة (واضحة
اللزوم) للمصادفة والظفر (بالنسبة اليهما) اى كونهم اعدا
الصفحه ٢٤٢ : انه) اى الظرف (نعت له) اى لهمم (لا خبر) بل احتمال كونه نعتا في
خصوص المقام ارجح وأقوى لان المنكر اذا
الصفحه ٣٢٥ :
وحذف المبتدأ والخبر غير قليل ان المفعولين معا بمنزلة الاسم الواحد لان
مضمونهما معا هو المفعول به