الصفحه ٢٩٠ : الشيئين المتغايرين) ولا تغاير بين الصفات مصداقا اذا كان الموصوف بها واحدا (ولان
التخيير) المراد من لفظة او
الصفحه ٢٩٣ : اواخر الفقرات من الكلام او
الايات القرانية والفرق بين السجع والفاصلة ان الفاصلة اعم لانها كما اشرنا تكون
الصفحه ٣٤٨ :
امر بصفة مكان اخرى ألا ترى انك اذا قلت ما زيد الا قائم لمن اعتقد اتصافه
بواحد من القيام والقعود
الصفحه ١٥٣ :
(عند انتفائه) اي انتفاء الشرط (اذا لم يظهر للشرط فائدة اخرى) غير المفهوم
لانه لو لم يفد حينئذ
الصفحه ١٩١ :
اليه (او ادخلو ما فيعرفوا مقدار عذابها من قولك وقفته على كذا اذا افهمته
وعرفته) هذين الفعلين بصيغة
الصفحه ٢٣ : لان المسند اليه المذكور فيما تقدم مبتدء والمسند المحذوف
ظرف والمسند اذا كان ظرفا يجوز فيه وجهان كما
الصفحه ٩٠ : كونها (مجردة عن التقييد بالشرط) لا مع التقييد به
على ما ظن (لان التقييد بالشرط يخرجها) عن التمام كما
الصفحه ١٠٤ : معينة من الجنس) اى من جنس الحسنة وانما وجب ذلك لان
المعهودية بأقسامها الثلاثة مستلزمة للتعيين واذا كان
الصفحه ٢٦٨ :
اذ المنوي كالثابت ولا يسمى محذوفا لأن الفعل ينزل لهذا القصد منزلة مالا
مفعول له ومنه ربي الذي يحيي
الصفحه ١١٥ : البلاغة) لانه لا تنافي في البين ويصح لعهد على كل واحد
من المذهبين هذا ما تقرر عندى في شرح هذا المقام
الصفحه ١١٨ : به فيستعمل ان وان
لم يكن في محلها لانه خلاف اصلها (وكما اذا استطلت) انت (ليلتك فتقول ان يطلع
الصبح
الصفحه ٢٦٢ :
والتوابع ونحوهما.
(والفطن اذا
اتقن) اى احكم (اعتبار ذلك) الكثير (فيهما اي في البابين لا يخفى عليه اعتباره
الصفحه ٢٩٨ : ) لا عمرو (فرده) اى السامع (الى الصواب ان
يقال ما زيدا ضربت ولكن عمرا) هذا كله اذا لم يكن الفعل المتقدم
الصفحه ٣٠٥ :
الواحد وهو الفاء فلا باس بجوازه مع مانعين واكثر لان الغرض مهم فيجوز
لتحصيله الغاء مانعين فصاعدا
الصفحه ٣٠٧ : لانه معنى اللزوم ومفاد الثاني ان بعض التقديم لا يفيد التخصيص لانه معنى
الغلبة والجواب هو الجواب.
والى