الصفحه ٣٣٤ :
الشمول) فخرج نحو جائني القوم كلهم مما يدل على الشمول (وبينهما) اى بين
الصفة المعنوية والنمت النحوي
الصفحه ١٢٨ : (لان الحدث المطلق) اي
كون اسم كان اي وجوده وثبوته وحصوله (الذي هو مدلوله) ويسمى الافعال الدالة على
الصفحه ٤١٣ : نحو ما جائني القوم الا
زيد وذلك ظاهر.
قلت لان الامر
في غير المفرغ ظاهر بين لان كل احد يعلم وجه
الصفحه ١٠٥ : ) على قوم موسى الجاحدين
الكافرين به (ع) وبمن معه من المؤمنين (حيث جعل الحسنة المعهودة) المعينة (التي
الصفحه ١٠٩ : فلكونه) اي العهد (ادل على سوء معاملتهم) اى قوم موسى (ع) (لان
الحسنة وهى الخصب والرخاء قد صارت لكثرة
الصفحه ١٥٨ : من
الحق ما تستحقه لنفسك وتناصف القوم انصف بعضهم بعضا انتهى ومن ذلك يظهر معنى قوله (او
لان المتكلم قد
الصفحه ٧٥ : عريفهم) اي مدبر امرهم والقائم بسياستهم وذلك
لان (عريف القوم هو القيم بامرهم الذي شهر) بضم الاول وكسر
الصفحه ١٧٥ : .
(واذا تصفحنا)
اى استقرينا وتتبعنا مظان استعمال كلمة لو (وجدنا استعمالها على قاعدة اللغة) التى
عليها كلام
الصفحه ١٠٠ : ءِ الْقَوْمِ لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً) فان الظاهر من سياق الأية والله العالم ان المراد من كل
واحدة من
الصفحه ١٣٧ : التغليب وعلى ذلك اجرى شعيب (ع) جوابه فقال ان عدنا فى ملتكم بعد
اذ نجانا الله منها وهو يريد عود قومه الا
الصفحه ١١٦ : القطع بالوقوع نظر الى لفظه الموضوع للدلالة على الوقوع وان كان
بالنظر الى المعنى على الاستقبال لان اذا
الصفحه ٤١ : المبالغة لان الشيىء اذا ابهم ثم فسر
كان في النفس اوقع ولانه اذا ذكر كذلك
الصفحه ٣٥٩ :
ذكر فى شرح المفتاح انه يمتنع تقديم الخبر على الاسم) مطلقا اي (اذا عمل
وكذا اذا لم يعمل) والوجه فى
الصفحه ٩٩ :
(ولهذا) اي
ولان المراد الحسنة المطلقة بالمعنى المذكور (عرفت الحسنة تعريف الجنس) اى عرفت
باللام
الصفحه ٢٧٢ : كلا (الحصرين مما لم يشهد به نقل ولا عقل نعم) في الكلام دلالة على
الحصر الاول لانه (اذا حمل على التعميم