الصفحه ٢٣٧ : عليه (لان معنى قولنا قائم زيد انه) اى
زيد (مقصور على القيام لا يتجاوزه الى القعود (نحو) قوله تعالى (لا
الصفحه ٢٥٠ : الفعل
استند الى زيد) مع قطع النظر عن كون الفعل متحملا (ثم اذا تحقق الضمير انعقد
بينهما) اى بين الفعل
الصفحه ٢٥٣ : تقوى الحكم (صرفه المبتدء
الى نفسه محمول على) هذا (القسم الثانى وقوله) ثم اذا كان متضمنا للضمير (صرفه
الصفحه ٢٦٧ : .
(نزل الفعل
المتعدى حينئذ منزلة اللازم ولم يقدر له مفعول لان المقدر بواسطة القرينة كالمذكور
في ان السامع
الصفحه ٢٦٩ :
بحاله) واليق بان يقدم.
(ذكر السكاكى
في بحث افادة اللام الاستغراق انه اذا كان المقام) اى مقام
الصفحه ٢٧٣ :
ان (الظاهر) من كلام السكاكى (ما ذكره المصنف) من كون قول السكاكى بالطريق المذكور
اشارة الى قوله ثم اذا
الصفحه ٢٩٩ :
التاكيد) من دون تخصيص فالمدار على القرينة (لكن اذا قامت قرينة) دالة (على
ان الفعل) المحذوف (مقدر
الصفحه ٣٠٤ : قوله والا فمن الثاني وليس بشيء لانه اذا جاز التقديم للغرض
المذكور مع المانع
الصفحه ٣٦٢ : المعنى
الجيد (هو الاول) اى كونه قصر قلب (وبه) اى بالمعنى الاول (الاعتبار اذا اطلق)
الكلام (ولم يقيد بنحو
الصفحه ٣٧٠ : ) كما صرح بذلك في
الألفية بقوله
وفي اختيار
لا يجيء المنفصل
اذا تأتي أن
يجي
الصفحه ٣٧١ : وفى) كتاب (الاساس) يقال (هو) اى فلان (الحامى الذمار) يقال ذلك
فى حقه (اذا حمى ما) اى شيئا (لو لم يحمه
الصفحه ٣٨٠ : على المثبت والمنفى (الا كراهة الاطناب) لضيق المقام ونحوه
مما مر (كما اذا قيل في مقام قصر الموصوف على
الصفحه ٤٠١ : قاله الشيخ في دلائل الاعجاز من أن
المخاطب اذا كان عالما بالحكم الخ (أن يكون هذا المثال من الاخراج لا
الصفحه ٤٠٩ : ء شيئين بأداة واحدة (اذا كان المستثنى منه مذكورا والمستثنى بدلا
منه نحو ما ضرب أحد أحدا الا زيد عمرا
الصفحه ٨١ : ) أى
السؤال (ان خبر كان مما هو نحو المفعول) لانه من المشبهات بالمفعول وملحقاته.
قال الجامي في
اول بحث