الصفحه ١٣ : لان ان كالعدم باعتباره وانما يعتنى بها اذا اعتبر النصب ويشكل
عليه بان ان مع اسمها لو كانت مرفوعة المحل
الصفحه ٢٧ : واذا كان فيه مع ذلك شكوى الى الخالق
يكون اجمل لما فيه من رعاية حق العبودية ظاهرا حيث امسك عن الشكوى الى
الصفحه ٢٩ : (انه) اي الشان (اذا اصاب
الانسان مكروه فكثيرا ما يقول الصبر خير) وهو عبارة اخرى عن فصبر جميل اجمل وشاع
الصفحه ٥٥ : التى تكون متعلقا بشيئين فلا بد من القول بثبوت مفهوم
انطلق ابوه لزيد (واذا كان المجموع) اي مجموع انطلق
الصفحه ٥٦ : انه ليس بسببى والا لكان
المناسب ان يورد في) بحث المسند (الفعلى) وامثلته (مثالا من هذا القبيل لانه
الصفحه ٧٣ : الهداية والتسديد.
(على اخصر وجه)
لان الفعل بصيغته وهيئته دال على احد الازمنة الثلاثة من غير احتياج الى
الصفحه ٧٨ : ينبغى ان يغرك انا اذا تكلمنا في مسائل المبتدء والخبر قدرنا
الفعل في هذا النحو تقدير الاسم كما تقول في
الصفحه ٨٥ : اشار الى مائي الرضى وهذا
نصه : واعلم انه اذا تقدم على اداة الشرط ما هو جواب من حيث المعنى فليس عند
الصفحه ٨٧ :
ان الشرط قيد للفعل) او ما اشبهه اي الجزاء (مثل) كون (المفعول ونحوه) قيد
اللفعل او ما اشبهه هذا اذا
الصفحه ٩١ :
ذلك) اى ارتفاع اسم القضية عما جعلت جزء من الشرطية (لان قولنا اكرمك ان
جئتني بمنزلة قولنا اكرمك على
الصفحه ٩٢ : موضوع التصديق والتكذيب) مثل الجملة
الحملية وذلك لان كل واحد من الحملية والشرطية كما صرح في التهذيب من
الصفحه ١١١ : والنبوة لان العبد اذا وفى بذلك اداه
الى نعيم الجنة الذي لا يزول ولقد حدثنى بذلك ابى عن ابيه عن محمد بن علي
الصفحه ١٥٥ : الاطلاع على ذلك
فليطلب من مظانه.
والتعريض (كما
اذا شتمك احد) من السفلة والسوقة (فتقول والله لئن شتمني
الصفحه ١٨٥ : الاول كما هو اصل لو.
(واذا كان لو)
على ما تقدم في المتن المتقدم (للشرط في الماضي فيلزم عدم الثبوت) اى
الصفحه ٢٣٢ : تعليلا للتقوى (نحو زيد ضربته) اذا الضمير الصارف
اعني الضمير الغائب ليس مسندا اليه وعمدة بل هو فضلة ومفعول