الصفحه ٥٧ :
والتعريف والتنكير والتانيث والتذكير كما تتبعه في الاعراب واذا كانت سببية
وهى ما يكون مفهومها ثابتا
الصفحه ٧٦ :
يتعلق بذلك) أي بافادة الثبوت مع الدوام ويحتمل قويا ان يكون ذلك اشارة الى الدوام
فقط لانه كما قلنا يحتاج
الصفحه ٨٠ : كان.
ومن اجل ذلك
صلح المجازات بالفعل الواحد اذا اتى به مطلقا في الشرط ومعدى الى شى في الجزاء
كقوله
الصفحه ١٤٢ : بالتغليب (لان اكثر الاعمال) والافعال لا
جميعها (يزاول بالايدى فجعل الجميع كالواقع بالايدي) الى هنا كان
الصفحه ١٤٦ : من الله الملك العلّام.
ثم اعلم انه قد
اول بعضهم الجزاء الطلبى بالخبرى فقال في نحو اذا جائك زيد
الصفحه ١٤٧ : بحقيقة الحال.
(ولكن قد
يستعمل ان في غير الاستقبال قياسا اذا كان الشرط لفظ كان نحو (إِنْ كُنْتُمْ فِي
الصفحه ١٦٣ : بالمومنين (يظنونهم) اى حاطب وامثالهم (كفارا
مثلهم) ومنشاء هذا الظن وموجبه المكاتبة المذكورة لان لهم علما بان
الصفحه ١٧٨ : تكرارا) واثباتا لما هو ثابت (كما اذا قلنا لو
جئتنى لاكرمتك اكراما مرتبطا بالمجيىء) فان في هذا الكلام
الصفحه ١٩٨ : ) اي
فى تنكير المسند اليه اي في كون مقتضى المقام تنكيره (ما اذا قصد حكاية عن المنكر
كما اذا قال لك قائل
الصفحه ٢١٥ : حقيقيا مطابقا للواقع نحو زيد الامير اذا
لم يكن امير سواه او مبالغة اى قصرا غير محقق بل مبالغا فيه لكماله
الصفحه ٢٢٤ : قبح البكاء على قتيل اذ لا معنى للقصر في نحو قولنا اذا قبح البكاء على قتيل
لم يحسن الا بكائك) لان مقتضى
الصفحه ٢٣٨ : فيها) اى في خمور
الدنيا.
هذا كله اذا
اعتبرنا النفى في جانب المسند اليه اي اذا جعلنا القضية باصطلاح
الصفحه ٢٧٦ : عموم افراد الفعل فهو كما اذا قلنا (فلان يعطى مع قصد
انه) اى فلان (يفعل كل اعطاء من غير اعتبار التعلق
الصفحه ٢٧٧ : بد من ذكر
المفعول) يعني دما (ليتقرر في نفس السامع ويانس السامع به) لان الغريب اذا لم يكن
مذكورا لم
الصفحه ٢٩٢ : السقي بل) كان الترحم عليهما (من جهة ان مذودهما غنم
ومسقيهم ابل) وذلك لما مر منقولا عن الشيخ انه اذا كان