الصفحه ٥٢ : يحكم بثبوت منطلق) وحده (او انطلق) وحده (لزيد) بل حكم بثبوت كل واحد منهما
اى منطلق وانطلق لابوه وذلك لان
الصفحه ١٥٢ : بعد ان واخواته (منقول عن معناهما اللغوى) فانه (يقال) في اللغة (شرط
عليه كذا اذا جعله علامة) هذا احد
الصفحه ١٨٣ :
التولي منتف (لان التولي) كما في المصباح (هو الاعراض عن الشيء وعدم الانقياد له
فعلى تقدير عدم اسماعهم ذلك
الصفحه ١٨٤ : ) مشاكلا لهم لان الانسان الى مشاكله انس والى القبول منه
اقرب ولان البشر لا يطيق روية الملك بصورته الحقيقية
الصفحه ١٩٥ :
اشار بقوله (جيء به) اى بلو كانوا (على لفظ الغيبة لانه) اي لو كانوا (مخبر
عنهم) اى عن الكفار الذين
الصفحه ٢٢٦ :
اعني تعريف الجنس لان القصر وعدمه انما يكون فيما يعقل فيه العموم والشمول)
حاصله ان يكون فيه تعدد
الصفحه ٢٧٥ : قوله تعالى (أَهذَا الَّذِي
بَعَثَ اللهُ رَسُولاً) اى بعثه.
(وانما قلنا بل
قصد تعلقه بمفعول لانه لو لم
الصفحه ٢٩٦ : ) من الانشاءات فان
التقديم فيها لا يعقل ان يكون لرد الخطأ لان الخطأ في الحكم انما يتصور اذا كان
السامع
الصفحه ٣٧٥ : فان قيل فيجب أن
لا يكون زائدة إذا أفادت فائدة معنوية قيل انما سميت زائدة لأنه لا يتغير بها أصل
المعنى
الصفحه ٣٧٩ : بدليل الخطاب وهو أقسام
مفهوم الشرط والغاية والصفة والحصر واللقب وغير ذلك انتهى.
(بمعنى أنه اذا
تأمل
الصفحه ٣٨١ : (ان لا هذه
ليست عاطفة وانما هى لا التي لنفي الجنس) والتغاير بينهما من وجهين لان العاطفة ما
بعدها مفرد
الصفحه ٣٩٤ : (اشكال لان المخاطب اذا كان عالما بالحكم) وغير منكر له (ولم يكن
حكمه مشوبا بخطأ لم يصح القصر بل لا يفيد
الصفحه ١٤ : في الخبر المشتق كما انه في البيت الاول اللام الابتدائية
لانها كما قال في المغنى في الباب الرابع في
الصفحه ٣٩ :
لاقح اي حوامل لانها تحمل السحاب وتقله وتصرفه ثم تمر به فتدره يدل عليه
قوله تعالى (حَتَّى إِذا
الصفحه ٤٠ : اهلاك المنايا يزيد وذلك لان المضارع كما يجبىء في بحث لو
يصلح الاستحضار لدلالته على الحال والامور الهائلة