الصفحه ٣٦٩ :
وقال المحشى
هناك قال ابو حيان لما ذكر كلام الزمخشرى في يوم يعرض المجرمون على النار لا ينبغي
حمل
الصفحه ٣٧٣ : دون القول بالقلب فيه بل المقتضى له المعنى لتوقف
صحته عليه.
وذلك (لان
المقصود) من الكلام (التسوية بين
الصفحه ٣٧٤ :
ياتي في قوله ثم انصرفت الخ.
(وقال) السكاكي
(انه) اي القلب مطلقا (مما يورث) اي يعطى اي يوجب
الصفحه ٣٧٧ :
سياع الا اذا كان فيه تبن والا فهو طين والشاهد في قوله بالفدن السياع فان
فيه قلب (و) ذلك لان
الصفحه ٥ : يذكر في هذا العلم
بل في هذا الباب مع انه يذكر في علم النحو فكيف ذلك.
قلت اضافة
الاحوال الى المسند
الصفحه ٩٤ : امرئة عمران) بقولها
انى نذرت لك ما في بطنى محررا لان هذا الكلام يتضمن طلبها ان يكون ما في بطنها
ولدا ذكر
الصفحه ١٠٤ :
وقد تقدم انفا انه في المعنى كالنكرة بعد اعتبار القرنيه (كذا في الكشاف
وهو) اى ما في الكشاف (صريح
الصفحه ١١١ :
وان قصد باللام
الاشارة الى الماهية باعتبار حضورها فى الذهن فحينئذ لم يتميز المعرف بهذه اللام
عن
الصفحه ١١٢ :
(و) ان قلت اذا
كان هذا المعنى اي الحضور في الذهن غير معتبر في اسم الجنس النكرة فكيف يدخل عليه
لام
الصفحه ١١٥ : ) لأن الاستثناء قرينة لفظية على
الاستغراق او غير لفظية كما في المثال.
(وهذا) اى مجيء
الموصول للاستغراق
الصفحه ١١٧ : ء وصرح به ائمة التفسير في كل ما وقع في التنزيل من هذا
القبيل نحو أَعْلَمُ غَيْبَ السَّماواتِ (وَالْأَرْضِ
الصفحه ١٧٩ :
انه) اى اثنين وواحد (بدل لانه) اى اثنين وواحد (المقصود بالنسبة) كما هو
الشان في البدل كما قال في
الصفحه ١٨٩ :
يالهف زيابة للحارث الصابح فالغائم فالائب اي الذي يصبح فيغنم فيئوب وقال
في باب التوابع ان الصفات
الصفحه ١٩٣ :
القول اشار ابن مالك في الالفية بقوله.
وبل كلكن بعد
مصحوبيها
كلم اكن فى
مربع
الصفحه ١٩٨ :
(وهذا)
الاختلاف في اي (نزاع لا طائل تحته) اما على القولين الاولين فنعم لان المعني لا
يختلف في