الصفحه ٢١٩ :
التفسير وتوضيح المعنى بل المراد كما قلنا تعيين محل الاستشهاد فلا غائلة
فيه.
(واعترض)
المصنف في
الصفحه ٢٢٣ :
اي صحة ذلك «انما يكون فيما» اي في فعل «يمكن انكاره كما في هذا المثال»
فان الفعل فيه هو القول الذي
الصفحه ٢٢٧ : كان احد هنا في معنى الجمع يكون
المعني) في هذا التركيب (ما انا رايت جميع الناس فيلزم المحال المذكور) اي
الصفحه ٢٤٢ :
غيرك وفي الثاني) اى في قصر الافراد (انه) اى الفعل صدر منك بمشاركة الغير)
ولا بد في دفع الشبهة مما
الصفحه ٣٠٠ :
من النظر فيما يرمز ويشار اليه في الكلام فياله من الرموز والاشارات
والتوفيق من الله عالم السر
الصفحه ٣٠٦ :
هذا المثال فاعلا في المعنى باعتبار عود ضمير الفاعل اليها فلا تغفل (و)
هذا بخلاف قولنا (ما يكتب كل
الصفحه ٣١٥ :
ومن هنا يظهر ان ما فعله النحويون من عد هذا القول من مواضع عود الضمير الى
المتاخر فيه نظر بل منع
الصفحه ٣٦٠ :
يترقب بان حمل القبعثرى (الادهم في كلامه) اي الحجاج (على الفرس الادهم اي
الذي غلب سواده حتى ذهب
الصفحه ٣٦٨ :
ففى قوله ولايك
موقف منك الوداعا قلب (اي ولايك موقف الوداع موقفا منك) فاعتبر ان موقف كان في
الاصل
الصفحه ٣٨٠ :
اذ فيه (ايهام لعكس) المعنى (المقصود) اذ المعنى المقصود كونه في حال
الانصراف من الحرب قويا في
الصفحه ٥٥ :
قولك هذا الرجل دلالة على النار فضلا عن ان يكون فيه دلالة على كون المشار
اليه جهنميا.
(ويجب ان
الصفحه ١١٤ :
فلصيرورة اللام مع ما دخلت عليه معرفة كالحرفية مع ما تدخل عليه فصيروا
الفعل المبني للفاعل في صورة
الصفحه ١٥٩ :
«قلنا لا نسلم
ان المفيد لتقرير الحكم» في نحو المثالين المذكورين «هو التكرير بل» المفيد لذلك
انما
الصفحه ١٦٦ :
ما بين في علم الصرف (التعبير) اى التقبيح والتعييب قال في المصباح العار
كل شىء يلزم منه عيب او سب
الصفحه ١٧٣ :
الصفة فانك لو حذفت الاول في جائني زيد العالم لاحتاج الثاني الى مقدر قبله
لان الوصف لا بد له من