الصفحه ٢١٢ :
يرى النائم كانا في دار عقبة بن رافع فاتينا برطب من رطب ابن طاب فاولت
الرفعة لنا في الدنيا والعافية
الصفحه ٢٤٩ :
يدخل (في القصد) اي في قصد المتكلم (كان لم يدخل في دلالة اللفظ واصل
النكرة) كرجل فيما نحن فيه (ان
الصفحه ٢٥٦ : مبتدء كما بين ذلك في النحو.
(بخلاف المعرف)
نحو زيد قام (فانه) اي المعرف (يجوز وقوعه مبتدء من غير هذا
الصفحه ٢٦٥ :
(فائدة)
المكابرة هي المنازعة في المسئلة العملية لا لاظهار الصواب بل لالزام الخصم واظهار
الفصل وهي
الصفحه ٣٤٥ : (المخاطبون والمعنى وما لكم لا تعبدون الذي
فطركم كما سيجيء) في الباب الثالث في بحث التعريض حيث يقول ونظيره اي
الصفحه ٣٤٨ :
اوائل الكتاب في الفرق بين الشواهد والامثلة (وانما هو) اي مجيء ذلك للغائب
والمخاطب من (استعمال
الصفحه ٢٠ :
كقولك الجاهل فيها والثالث كقولنا الله ثقتى ورجائي في اتمام الكتاب
والرابع كما اذا قيل مثلا ابنة
الصفحه ٢٧ :
بدرهم لان الضمير يصير معرفة برجوعه الى نكرة مختصه بصفة ويدخل فيه الاعلام
حال اشتراكها نحو محمّد
الصفحه ٢٨ :
الشيء لامتناع الحكم على ما لا يعلم بوجه من الوجوه هذا ولكن سياتي في بحث
تنكير المسند المناقشة في
الصفحه ٤٦ :
المعبودات الباطلة) عند اغلب الناس وذلك ظاهر.
(فيجب ان يكون
اله) في هذه الكلمة (بمعنى المعبود
الصفحه ٩٢ :
ولاستغراق خصايص الافراد وهي التى تخلفها كل مجازا نحو زيد الرجل علما اى
الكامل في هذه الصفة ومنه
الصفحه ١٣٧ :
يناقش في المثال بان التنكير فيه ليس في المسند اليه.
(فا) لمتحصل
مما ذكر ان (التعظيم والتكثير قد
الصفحه ١٦٨ : جماعة معينة فيكون حقيقة في
مجموعهم «و» الحاصل من التاكيد بكلهم ونحوه والغرض منه ان يمنع ان يكون المتبوع
الصفحه ١٧١ : اصدقاء لك مسميين بخالد الى اخر ما ذكر : واعترض على
الثاني بقوله (وفائدة عطف البيان لا تنحصر في الايضاح
الصفحه ٢٠٧ : ) خلاصة (كلامه) ثم قال ما هذا نصه ولتخيلهم ذلك قد صغر امر
التقديم والتاخير في نفوسهم وهو نوا الخطب فيه حتى