الصفحه ١٩٥ :
(او التشكيك اي ايقاع المتكلم السامع في الشك) في المسند اليه هل هو
المتبوع او التابع فان التشكيك قد
الصفحه ٢٣١ : احدا من الناس واصاب في ذلك) المعتقد (لكنه اخطأ في تعينه)
اي في تعيين الفاعل (فزعم انه) اي الفاعل (غيرك
الصفحه ٢٣٢ :
قارورة كسرت في الاسلام ثم خالف رجل اخر شريعته ص فقالوا ليس هذا اول
قارورة كسرت في الاسلام فيضرب
الصفحه ٢٣٤ :
انا اكلت شيئا ما انا رايت احدا من الناس لاقتضائه ان يكون) في المثال
الاول (انسان قد قال كل شعر في
الصفحه ٢٧٥ :
يدخل عليه فصيروا الفعل في صورة الاسم الفعل المبنى للفاعل في صورة اسم
الفاعل والمبنى للمفعول في
الصفحه ٣٤٤ :
ذاكن وهكذا
تقول في الاربعة الباقية اعني ذان وتان وتا واولاء فتحصل من ذلك ان اسم الاشارة
لبيان حال
الصفحه ٣٤٦ :
والتقفية والسجع والموازنة من المحسنات البديعية وياتي تفصيلها في الفن
الثالث انشاء الله تعالى
الصفحه ٣٦٧ : ) بينهما وعلى ان مقتضى الظاهر فيما لم يقع هو الفعل المضارع لانه
موضوع للاستقبال اى لما لم يقع في الحال
الصفحه ٣٨١ :
الموجبة للهلاك قال في المصباح عطب عطبا من باب تعب هلك واعطبته بالالف
للتعدية والمعطب بفتحتين موضع
الصفحه ٩٧ :
الحقيقة (في الذهن لمطابقة ذلك الواحد الحقيقة يعنى يطلق المعرف بلام
الحقيقة الذى) قد تقدم انفا انه
الصفحه ١٠١ :
جاء مصغرا مثل الكميت واللجين والباقى قد تقدم بعضه في بحث تعريف المسند
اليه بالعملية فراجع ان شئت
الصفحه ١٠٨ :
لكن كلامنا كما في الرضى في المشخصات الخارجة (فاذا لم يكن للبعضية لعدم
دليلها) اي التنوين كما صرح
الصفحه ١٦٢ : السكاكي كما
يطلعك اشارة الى ما اورده في فصل اعتبار التقديم والتاخير مع الفعل من ان) لفظة
وحدي او لا غيري
الصفحه ١٦٩ :
(ان الجائي احدهما والاخر محرض) اى محث قال في المجمع قوله تعالى (حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى
الصفحه ١٧٢ :
عطف البيان في المقام الاحتياط بدفع الايهام لو فرض حصول ابهام واشتباه في
المقام وهذا القسم من