الصفحه ٣٦٥ :
لان في ذكر الخير كما قلنا اشارة الى ان كل مال نافع صالح للانفاق (ومنه اي
من خلاف مقتضى الظاهر
الصفحه ٦٦ :
فابائه (ع) عنها وعدم الانقياد لها يكون غاية في النزاهة عن الفحشاء وقيل
معناه) اي معنى قول المصنف
الصفحه ١١٦ :
في عدم الاستغراق وقد تستعمل فيه مجازا كثيرا في المبتدأ نحو ثمرة خير من
جرادة وقليلا في غيره نحو
الصفحه ١٥٤ :
اداة الشرط قد اخرجته الى الانشاء كاداة الاستفهام ولذا لا يتقدم عليها ما
في حيزها ولا يصح ان يقال
الصفحه ٣٥٤ : كجا
كنى محروم
تو كه با
دشمنان نظر داري
وعلى المؤمنين
خاصة في الاخرة تتضاعف
الصفحه ٤٢ :
(فائدة) اللتيا
تصغير التى قال السيوطى خالفوا بها تصغير المعرب في بقاء اولها على حركته الأصلية
الصفحه ٢٤٤ :
(الذى قصده
صاحب المفتاح حيث قال وليس اذا قلت سعيت في حاجتك) بلا تاكيد للمحكوم عليه (او)
اذا قلت
الصفحه ٢٧٦ :
عومل معاملتها في البناء هذا ولا يذهب عليك ان في التعبير بالبناء مسامحة
لان الجملة لا توصف بالبنا
الصفحه ٢٧٧ :
في زيد عارف وهذا هو المعنى الصحيح الذي قصده السكاكي من قوله المذكور.
(و) لكن (قال
المصنف) في
الصفحه ٣٦٦ : المفعول (الاستقبال)
كما في الايتين (يكون واردا على مقتضى الظاهر) فليستا من خلاف مقتضى الظاهر.
(قلت لا
الصفحه ٣٧٢ :
قلنا ذلك مع انه لا شبهة في ان الاولى والارجح كما اشرنا انفا دخول الهمزة
على الفعل كما بين ذلك في
الصفحه ٢٩ :
الفائدة في الاعلام به) اي بذلك الحكم الا بعد (اقوي) واتم (وكلما ازداد
المسند اليه والمسند تخصصا
الصفحه ١٢٥ :
اثنان والحاصل ان الفرق بين المفرد والجمع المعرفين انه يجوز فى المفرد ان
يراد في جانب القلة البعض
الصفحه ١٦٣ :
حيوان) انتهى ما في المفتاح (فكانه قيل) في المثال الاول (الرجل كل واحد
واحد عارف بل الرجال كلهم
الصفحه ١٨٥ :
اى قطعا «لما فيه» اي في كل واحد منهما «من التفصيل بعد الاجمال والتفسير
بعد الابهام» لان البدل في