الصفحه ٢٧٤ :
شرحه اي ذكر كل من الفاعل والمفعول مع الفعل لا ذكر الفعل مع كل منهما يعرف
بالتامل انتهى.
والمراد
الصفحه ٢١٠ : كالفرات وزنا بمعنى الحطام وهو
ما ينكسر من اليبس (كذا في) كتاب (ضرام السقط) شرح ديوان المعرى (وقبله
الصفحه ٧٢ : دعائم كل بيت كلام ذكره بعض المحشين في باب افعل التفضيل من شرح
التصريح وهذا نصه فان قيل لم يرد ان يثبت ان
الصفحه ٣٤٩ : الافاضل في) كتاب (ضرام السقط) شرح ديوان المعرى (ان من شرط الالتفات ان يكون
المخاطب بالكلام في الحالين) اى
الصفحه ٢٤٧ : او
السهو او النسيان على الاول) اى اذا استعمل في الابتداء لافادة وجود السعي (من
المتكلم) لانه استعمل
الصفحه ٩٨ :
موجودة فيها) فهو في الحقيقة استعمل فى نفس الموضوع له اعنى الحقيقة
المتحدة لوجودها في ضمن الفرد
الصفحه ٢٤٦ :
لا لافادة وجود السعي بل للتخصيص والقصر (انا سعيت في حاجتك) بتقديم المسند
اليه (فانه لا يصح
الصفحه ٣٤١ :
وهو ما يسقط في العين والشراب (و) قريب من ذلك ما (في الاساس) اي في كتاب
اساس اللغة (في عينه عوار
الصفحه ٣٤٢ :
فالالتفات فيه في قوله جائني والنكتة فيه انه لما تناهى جزعه افاق ورجع
اليه عقله فعرف قبح ما هو فيه
الصفحه ١٧٨ : واحد مقام اله والحاصل انه لو كان اثنين وواحد بدلا
لوجب عند المبرد على ما نقل عنه الرضي في بحث عطف
الصفحه ١٩٠ :
ان كان اذعانا للنسبة فتصديق والا فتصور حيث يقول المحشى كما في صور
التخييل والشك والوهم فراجع ان
الصفحه ٢٤٣ :
(وكذا من لا
تكذب انت مع ان فيه) اي في لا تكذب انت (تاكيدا) للمحكوم عليه (ولذا) اى لان فيه
تاكيدا
الصفحه ٢٣٣ :
«كما ان قولك
انا سعيت في حاجتك» الذي لا نفى فيه «انما يقال لمن اعتقد وجود سعى» في حاجته «واصاب
فيه
الصفحه ٢٦١ :
الضرب على غير الاكبر من الاخوة بحسب المفهوم المخالف وذلك ظاهر (وفيه اي
فيما ذهب اليه السكاكي نظر
الصفحه ٢٩١ : كل فرد) لانها مسورة بما يدل
على نفي الحكم عن كل فرد وهو كون موضوعها نكرة في سياق النفي وذلك مفيد