الصفحه ٣٤٧ :
الجزء السابق اى تغير فيه اسلوب الكلام (التفات عند السكاكي وغيره) ايضا (فلو
كان) مثل (تُرْجَعُونَ
الصفحه ٣٥٥ :
كما يجيء في الباب الرابع نخصك بالعبادة (و) بتخصيصه بطلب العون اي (الاستعانة)
منه (في المهمات
الصفحه ٩ : اللفظ والعقل معا (وهو) اي العقل (اقوى لاستقلاله
بالدلالة) فانه يمكن ان يدل بدون اللفظ كما في المعقولات
الصفحه ١٣ :
طولا كثيرا يوجب فوته وفراده بحسب زعمه فجعله مثالا لفوات الفرصة وفيه ما
فيه وفال بعض اخر كقول
الصفحه ١٦ : ذكرنا لحذف الفاعل صورا اخرى في المكررات عند قول السيوطي
قالوا لا يحذف الفاعل اصلا فراجع ان شئت.
(وقد
الصفحه ٢٤ :
فمن اين عرفنا ان المراد في الصورة الاولى هو الله تعالى وفي الثانية كل
واحد.
(وقيل مراده)
اى مراد
الصفحه ٢٥ : بها وان لم يذكرها اهل هذا الفن.
(اما تعريفه اى
جعل المسند اليه معرفة) اي ايراده في الكلام معرفة لا
الصفحه ٢٦ :
استقلاله وكونه كجزء الكلمة كانه موضوع مع ما دخل عليه وضع الافراد ويدخل
في هذا الحد العلم المنكر
الصفحه ٣٧ : وقوع الشركة
فيه كالوجود الخارجى والحياة واللون المخصوص وامثالها ولا شك انها صفات ومشخصات
لازمة له في
الصفحه ٥٤ : معناهما الافراد يان كما انمحى ذلك عن جزئى ايدي سبا
لان الاعلام المنقولة يراعى اصلها في كلامهم لان العلم
الصفحه ٥٨ :
الاشارة فان تعينه في الاستعمال من جهة الاشارة الحسية وكثيرا ما يقع
الاشتباه في مثله وانما كان اسم
الصفحه ٦٢ : رسولا قدم. ولم يبلغه ذلك في جملة وتفصيل. وكذا لا
تقول : هذا الذى كان عندك امس : لمن قد نسى انه كان عنده
الصفحه ٦٧ :
والحاصل انه لو
قيل راودته زليخا او امرئة العزيز لم يعلم انها التى هو في بيتها اذ زليخا مشترك
لفظى
الصفحه ٧٣ : الصلة اى سمك معناه ذلك.
قال في المجمع
قوله (رَفَعَ سَمْكَها) اي بنائها وسمك الله السماء سمكا رفعها
الصفحه ٧٧ :
الوجه بالعلة والسبب ولا اشكال فيه اى في هذا التفسير.
(و) الحال ان (سوق
الكلام) اى كلام السكاكي