الصفحه ١٨٣ : بيانية.
(والنكتة فيه)
اى في قوله ههنا لزيادة التقرير (الايماء الى ان البدل هو المقصود بالنسبة
والتقرير
الصفحه ١٩٢ :
التابع هذا اجمال معنى الاضراب واما تفصيله فهو ما ذكره بقوله «ومعنى
الاضراب» في المثبت «ان يجعل
الصفحه ٢٠٨ : تعرف الوجوه فى اءنذرتهم والامالة في راى القمر وتعرف
الصراط والزراط واشباه ذلك مما لا يعدو علمك فيه
الصفحه ٢٠٩ : التقديم (يعنى كون التقديم هو الاصل) والراجح (انما يكون سببا
لتقديمه فى الذكر اذا لم يكن معه ما يقتضى
الصفحه ٢٤١ : النفي بان لا يكون في الكلام نفى اصلا نحو انا قمت او
يكون) في الكلام نفى (لكن قدم المسند اليه على حرف
الصفحه ٢٥٩ : الموصوفة) بالوصف المتولد من التنكير مستغنية عن
اعتبار كونها في الاصل مؤخرا على انه فاعل معنى فقط اذ (يصح
الصفحه ٢٦٨ : ثبوت كون البيت مما يستشهد به) اي بعد ثبوت كون
الشاعر من الفصحاء الذين يستشهد بكلامهم في اثبات القواعد
الصفحه ٢٨٣ :
كاللازم (لكون التقديم اعون على المراد بهما اي بهذين التركيبين) اي
التركيبين في نحو مثلك لا يبخل
الصفحه ٢٩٩ :
كليا) قابلا للصدق على كثيرين (وقد اهمل فيها بيان كمية افراد الموضوع اى
لم يبين فيها ان الايجاب او
الصفحه ٣٠٥ :
في التاكيد فانتظر.
(او) من حيث
كونه (مفعولا كذلك) اى مفعولا لفظيا او تاكيدا له اي مفعولا معنويا
الصفحه ٣١١ :
والعامل في كل واحد منهما عند الاكثر معنوى اما التاكيد فواضح واما المبتدء
فلما قال في المغنى في بحث
الصفحه ٣٢١ : التعريف من المضاف اليه اما الجبران في ربه رجلا ونعم رجلا
وبئس رجلا وساء مثلا فظاهر لان المميز المنصوب لم
الصفحه ٣٢٢ :
المفسر لم يعلم ان فيه ضميرا) لانه يحتمل ان يجاء بالفاعل اسما ظاهرا (فتعليل
وضع المضمر موضع المظهر
الصفحه ٣٣٢ : الظاهر لا
تبد له الا
ما احاطة جلا
(لان في ذكر عبدك من استحقاق
الرحمة وترقب الشفقة
الصفحه ٣٣٧ :
وتارة بالاسم المظهر او ضمير الغائب) فلو لا ذلك القيد لدخل جميع هذه
الامثلة في الالتفات لانه عبر